مع الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط.
ووصل 41 اسيرا الى قطاع غزة عبر معبر رفح البري في حين وصل اسيران اردنيان عبر معبر الكرامة الى الاردن.
وافرجت السلطات الاسرائيلية عن باقي الاسرى من سجن عوفر عبر قرية رافات باتجاه مقر الرئاسة الفلسطينية في رام الله، وكان في استقبالهم امين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم واعضاء في اللجنة المركزية والتنفيذية ، وفصائل فلسطينية واعضاء في المجلس التشريعي ، واهالي الاسرى وحشود بالاف من المواطنين الفلسطينيين.
وفي مقر الرئاسة عمت الفرحة اواسط اهالي الاسرى والمواطنين ، وسط الاغاني الشعبية والاهازيج، كما توجه الاسرى المحررون لقراءة الفاتحة على قبر الرئيس الراحل ياسر عرفات.