لا تلمها..
 

ترى كم يلزمها من الوقت حتى تتحرر من ذلك السجن!؟
ألم يشفع لها حجم الألم الذي عانته! ولا الوجع
الذي حفر ومازال يحفر أخاديد في قلبها، متغلغلا في حنايا روحها كلما قاومته!
ومازالت تحاول ،وتقاوم..وتكابر على نفسها  لتخلص من إدمان ما اعتادته.

اسلوبك جميل في اختيار الكلمات
لها مضمون وافي وابداع عالي
تسلم قلمك الرائع الجميل

ادمنت حبك حتى جفت ينابيعى
ما من دواء لداءك

ابجديه رائعه سيدتى

الله يسلمك أخي محمد
شرفتني بمرورك الكريم..

اللهم انصرنا على من عادانا

تسلم أخي الكريم نور ، شكرا لمرورك الأروع.
دمت بخير وسلام..

كأننا سجناء لهذا الالم لا نعلم اين السبيل
راقت لي كلماتك المتميزه
دوام التميز والابداع

سأعود بحول الله
اثبات حضور

نعم نعم
وذلك لمن كان له قاب وألقى السمع
وجب أن يعلم ويقر
ولعل ذلك يخفف عنها بعض الشيئ ممن تعانيه
بعد
.......
هونى عليك سيدتى
ودعى الأمر لله
وخففى
فلقد كتب على القلوب تلك الأوجاع
وسيأتى ليل محملا بالبشرى
ومعه بلسم شافى لكل الجروح
صاحبة النغم الأصيل
معزوفة صغيرة
لكنها عزفت أوركسترا كل الجمال والكمال
تحياتى وأطيب المنى