|
انتقائية انسانية يمكن النهاردة اللي خلاني ادخل و اكتب حاجة هو حادثة الطفل الريان اللي كان وقع في بير من خمس ايام وتم اعلان وفاته وسط زخم وتضامن اعلامي وشعبي كبير حصل .... يمكن تم اعلان الوفاة من ساعة تقريبا ... الله يرحمه يا رب ... ويصبر اهله ... فعليا من اكتر الحاجات اللي بحسها في زماننا ده ان عمر الحزن بقا قصير وان التعاطف قصته صغيره جدا ... بيختفي مع اول ترند جديد ..... واول بوست بعد حالة الوفاة لاي صفحة متابعة الموضوع ... لأننا كلنا بقينا بنتغير بشكل الصفحة .. يعني لو متابع صفحة رياضية زي حالنا اليومين دول هتلاقي بوست بيرصد واقعة الطفل ريان من باب انه هو الحدث وبعديها بوست تحفيل علي فريق منافس وبعديها بوست بكوميك ضحك .... كلهم يمكن من نفس الشخص .... وتقريبا نفس المعلقين واحد .. اللي كان بيحزن من شوية هو اللي بيتريق هو اللي بيضحك .... والله الموضوع يستحق الدراسة ... مش عارف يمكن ده جزء من استمرارية البشر ... انه بيتناسي وانه مرن مع الحياة بس فعليا انت بتشعر انك في تمثيلية انسانية كبيرة احنا كلنا ممثلين بارعين ... بنعيش كل جزء في حياتنا بدور مختلف.. يمكن ماعندناش الدافع أننا نعيش فبنختلق مواقف تدعونا اننا نضحك علي مشاعرنا واننا لينا هدف من الحياة .... في حين ان الحياة اعتقد ممكن تتنكر مينا لأننا نسينا اهم اجزاءها وهو تقدير الانسانية ... وليس تكديرها بتخبط عقولنا اللي مابقتش قادرة تستوعب تخبط مشاعرنا او قلوبنا اللي مش فاهمة هي فين من الدنيا .. يمكن شوفت واحد كاتب بوست بعد اعلان الوفاة يمكن بنص ساعة ولا حاجة لفت نظري جدا ويمكن هو عنوان الطرح مقتبس منه ... وهو ان في الوقت اللي كان بيموت فيه الاف المسلمين الايجور وبورما ماحدش اتحرك لأن في نفس الوقت كان العالم الغربي كله عينه علي حيوانات الكوالا والكانجرو في حرائق للغابات في استراليا وكانوا متعاطفين بشكل عنيف ومتابعين .... وبالتالي تحية للاعلام اللي بيوجه التعاطف ....وقادر يستحوذ علي عقول الناس طبقا لتوجه الحكام .... لان يمكن مئات الالاف من الاطفال والنساء اللي اتقتلوا في اوقات مختلفة اخر 30 سنة في اكثر من دولة بدون اي تحرك لشعره حد وكمية المجازر اللي حصلت في العالم ماهزتش شعرة في راس حد ..... في حين ان ملك المغرب نفسه اللي دعا لحشد الناس لانقاذ طفل .. عمره مثلا ما ما اخذ خطوة تجاه اطفال غزة ..... ااو مئات الاطفال اللي بتموت من البرد والثلج في مخيمات اللاجئين... ده يمكن فكرني بفكرة موضوع كنت طرحه قبل كدا وهو ا . ب ماركتينج .... وان طفل واحد كفيل انه يستحوذ علي استيعابك العاطفي.. لما تتسلط الاضواء الاعلامية والشعبية لموقف ما ... وده اسلوب ناجح لما تحب تلم تبرعات .. او تعمل التفاف شعبي ... او تخلي الناس تنسي ... او تكسب تعاطف لمواقفك .. ولكن هل هذا جزء من ظلامية هذا العالم ..؟ او السم في العسل او مر حلو ... كحلو مر والسؤال هنا الصريح ليه الانسانية بتاعتنا انتقائية ؟ وهل فعلا ده انحطاط احنا عايشينه ؟ لأن ليه ممكن ننتقي احداث دون احداث ونجعلها تحت الرعاية الانسانية ونعيش دور الحزين في كام جزء من دقيقة في ساعات متقطعة ... في حين احداث تانية ممكن تكون وطأتها اكبر بتعدي كل يوم دون ان ناخد موقف او حتي يتهز جزء من انسانيتنا ؟ ليه مشاعرنا ظالمة ... وليه مشاعرنا بقت ترند متغير بيتحكم فيه الغير ؟ يعني احنا بنحزن عشان البعض عاوزنا نحزن دلوقتي وبنفرح عشان البعض بيخلينا نفرح ... ليه مش بنفرح لنفسنا .. ومش بنحزن من نفسنا .؟ الاسألة علي فكرة صعبة لو حد فكر فيها بشكل اكبر ... ومش مترتبة ومتلغبطة .. بس انا مابقتش عاوز افكر تاني ... عامة بكرة يوم جديد ... وبكرة المنتخب بتاعنا هيلعب ... والناس هتنتقي ترند جديد لساعة جديدة بشكل سعيد.. او شكل حزين بشكل جديد ... |
والله معاك حق في كل حاجة قلتها احنا بنتعاطف مع اللي الحكومة عايزانا نتعاطف معاه انا كمان استغربت من الحكاية طبعا دعيت للولد انه يخرج بالسلامة وعجبني الاهتمام بس اتعجبت اشمعنى ما في اطفال من قبله بأسبوع اتجمدوا في المخيمات وماتوا وأسر كاملة كمان محدش اتعاطف بالشكل الكبير ده احنا بيوجهونا للي عايزينه واللي عايزينه يبقى ترند هيبقى واحنا هنشتغل بالنا ليه ما الغزالة رايقة والناس الحلوة فايقة خلينا في أصحابنا اللي ولا اعز احسن ولا اقولك روح شوف المنتخب في البطولة انا بقى هستني الترند الجديد استاذ احمد بيسعدني دائمآ الرد على موضوعاتك الف تحية مني |
انت عايز فترة الحزن تستمر أد ايه عشان تكون مرضية ؟ تلت أيام حلوين و لا نخليهم شهر ؟ فكرة انك تكون عالق في ذكرى دا بيؤدي إلى الاكتئاب يعني الصح أصلا انك تعمل كل حاجه في نفس الوقت ..ايه المشكلة تفرح لصاحبك اللي بيتجوز و في نفس الوقت تعزي صاحبك اللي عنده حالة وفاة ؟ في الحالتين انت بتقدر صاحبك اللي بتعزه هل مطلوب مني ان ابقى في حالة هوس طول اليوم و على مدار الاسبوع عشان ابقى كدا فرحان بصدق لصاحبي اللي بيتجوز ..و ابقى في حالة حزن شديد و اكتئاب طول اليوم و على مدار الاسبوع عشان أبقى صادق في التعازي ؟ تاني نقطة بخصوص الترند .. دي بشوفها ظاهرة طبيعية في البشر . و الكلام غير كدا بيؤدي لمزايدات ملهاش معنى يعني مثلا كام طفل بيشحت على اشارة جنبك و انت سايبهم و بتتكلم عن لاجئين في سوريا ؟ نفس اسلوب المزايدة طيب لو قررت تتبرع لطفل منهم اشمعنا الطفل دا و سبت باقي ال 100 الف طفل ؟ اقولك لا لازم تلف عليهم واحد واحد و الا تبقى بتنتقي انسانيتك ! انت فاهم و عارف ان دي حاجه شبه مستحيله و ان العقل البشري لازم يتجاهل اشياء كتيره مش مرتبطه عنده بحدث مميز مثال الطفل اللي بيشحت ما انت عند كل اشارة هتشوفهم . فتتحول لظاهرة مخك بيطنشها . مش عشان هو منعدم الانسانية بس عشان هو لو بقى عالق في المشكلة دي مش هيعرف يستمر في الحياة اخر حاجه أنا شوفت كذا حد كتب نفس كلامك دا عالفيس تخيل الاب او حد من العيله يشوف كلامك دا هتكون ايه مشاعره ؟ أو تخيلها في نفسك عندك حالة وفاة لحد عزيز عليك فتلاقي ناس كاتبه كلمتين تعازي ليك في أول سطر و باقي الكلام اشمعنا دا اللي بتعزوه اوي كدا ! أظن ان من الانسانية اني ما اكتبش كدا دا لو عندي مشاعر حقيقية عن الحادث خاصة ان الموضوع دا خاص بحالة و بالاسم . مش مجرد كلام عام أنا فاهم انك بتتساءل و ممكن السؤال دا بيدور في ذهن ناس كتير دا شيء عادي خاصة من الاشخاص الناقمين شوية اي حاجه بيتسلط عليها ضوء بيقول اشمعنا دا بس كتير بتكون الكتابه عن الشيء دا مالهاش معنى و جارحه للأشخاص المعنيين |
اقتباس:
الله يبارك في حضرتك استاذة لميس اسعد دائما بحضورك الراقي والمميز .. كل التقدير .. |
الحياه بقت سريعه جدا وبيتحكم في الاحداث التريند هو اللي بينتقي الحدث اللي هنكلم عليه منكرش ان اول حاجه بعملها وانا بشرب قهوتي الصبح اشوف التريند ايه والكلام علي ايه النهارده مش عشان بنتقي الاخبار قد ماهو مش فاضيه ادور واتابع احنا بنلف في كام تطبيق تواصل هم اللي بيعرفونا الأحداث ده ميمنعش مسؤوليتنا عن باقي الاحداث وان لازم نتفاعل معاها لكن فيه ناس مش بيلفت نظرها الا الحدث التريند وده مش عيب قد ماهو عدم إلمام بالامور فيه ناس تانيه عندها قدره تعرف كل الاحداث وتواكبها وتكلم فيها وتقدر تكون ايجابيه اكتر لكن السرعه مع كثره الاحداث بيخليك تشوف اللي بعده ايه كلامك فيه جانب واقعي مؤلم لكن الحياه مبتقفش علي حد الإنسان حتي لما بيموت ليه قريب بيزعل عليه شويه ويرجع يكمل حياته ويمكن يحضر مناسبه عكس حالته لمجرد انها واجب اجتماعي وحاجه اخيره قسوه الحياه وتكرار المصائب خلانا منقفش علي حدث وقت كبير ربنا يرحم الطفل ريان ويلطف بباقي الاطفال والناس تسلم علي المقال |
اقتباس:
انا ذكرت موقف بعينه علي صفحات الفيس بوك انك ازاي كشخص ممكن تلاقي 3 بوستات ورا بعض في 20 دقيقة مثلا الناس بتتقلب بين الحزن والفرح والدعاء والسخرية باشكال مختلفة بشكل الي حد ما يستحق انك تقف عنده ... واعتقد اني ذكرت ان من طبيعة الانسان انه لازم يكون مرن ما بين الحزن والفرح وماختلفتش معاك علي فكرة وارجع فوق للمكتوب .. ولكن بدون ما يعطيني شعور انه بيمثل مش اكتر وبالتالي الأمر اذا لم يمثل ليك شئ فالأفضل انه يكون حزنك وفرحك لنفسك دون التعبير عنه و بدون اعطاء مثال صارخ للتناقضات اللي انت عايشها كشخص ... اعتقد اني ما اخطأتش في التعبير .. وعامة الطرح معظمه تساؤلات وتهكم مش اكتر .. ماتعمقتش في الطرح ... اقتباس:
انا فقط بتعجب من الانتقائية مش اكتر للترند ... والمتاجرة باصحاب الترند لغرض ما ... شوف يا صاحبي هقولك حاجة انا تعمدت اتأخر في الرد علي تعليقك عشان اخرج من اي مزايدات او عاطفة ممكن تأثر في كلامي وقتها .... وانت برضه تشوف الكلام خارج اطار العاطفة ... اولا ريان لولا وجوده في الترند ماكناش وجدنا امثلة طيبة كتيرة ... لأن زي اي مجتمع لما تلقي الضوء علي وضع غير سوي ... الناس بتلتف حواليه ... وبتشوف الخير في الناس وبتفكر الناس بقيم مابقتش موجودة ... وبترجع للمجتمع قيم كان مفتقدها .... بس ده في حد ذاته بيدين المجتمع والقائمين علي الفكرة نفسها وانتشارها لأنه كان في ايدك تلقي الضوء علي اوضاع كتيرة في المجتمع وكان في ايدك تاخد بايد ناس كتيرة في المجتمع في اوضاع اشد قسوة وكان بايدك تخلي الناس تتمسك بضمايرها وماتركنهاش لوقت طويل لدرجة انك بقيت تشوف الالتفاف حوالين انقاذ طفل لقطة تستحق الاشادة من المسؤلين والدولة والمجتمع والناس مش حق طبيعي في مجتمع سوي ... الخير مش محتاج ترند سنوي ... الخير محتاج يدق بابك كل يوم وانت تلبيه وتفتح ايديك ليه عشان تفتكر انك انسان عايش وسط مجتمع بشري متقلب المزاج وتكون فاهم انت فين منه .... وتكون عارف انك عندك واجب مش محتاج حد ينياديك عشان تعمله بس يكون متبرمج فيك .... وده اسمه ازاي تعد مواطن صالح في مجتمع متحضر . اقتباس:
علي فكرة انا كاتب في الطرح اني مقتبس عنوان الطرح من كلام شفته واستوقفني علي الفيس بوك وسردته ... ودي اسمها امانة الطرح ... وعارف ان كلام غيري ممكن يستوقفني وافكر فيه ... زي ما كلامي ممكن يستوقف غيري .. وده بالتالي ان الكلام ده ليه اصل وفكرة محتاج انك تقف عندها وتناقشها لأنه اكيد في عقول ناس كتيرة اتفقت عليه .. زي ما كلامك ناس كتير هتقف عنده ... وتفكر فيه ... وتتفق معاه بس في تعبير غريب انت قلته في الاخر ... وهي الناس الناقمين ... عشان اشمعنا شئ اتسلط عليه الضوء والتاني لاء ... بالنسبة ليا انا مش متضايق ولا ناقم اطلاقا من ان موضوع ريان اتسلط عليه الضوء انا بس ناقم يمكن علي عقولنا كلنا بما فيهم عقلي اللي مش قادرة تستوعب مواضيع تانية كانت تحتاج انك تلقي عليها الضوء وانت لم تستطع لتداعيات سياسية او تداعيات اخلاقية في المجتمع او تداعيات انتكاستنا اللي احنا عايشين فيها ... وبالتالي بتخلق انتقائية للمواقف اللي محتاج فيها انك تبرز دور انك قادر طيب .... طالما انت قادر فليه مش بتعمل اللقطات دي كتير ... سيبك من ان فكرة الفردية .. انا بكلم عن الدور المجتمعي اللي بتقوم بيه الدولة بكلم عن الدور العربي ..... اللي المفروض مختصة بيه تجمع الدولة العربية انا بكلم عن الانسانية اللي عنوانها بيكون للشو فقط ... غير كدا صم بكم عمي ... الموضوع لا يتعلق بريان الله يرحمه ... ولا اهله الله يصبرهم يا رب ... لأن الت اللي حصل معاهم ده حقهم .. مش منة من حد ... الموضوع فتح فقط باب للتساؤلات ممكن يزورك ويزور غيرك ... ولذلك الفكرة مش انك فقط تحزن ... الفكرة انك بحزنك ده يفتح ليك ابواب في افكارك ... انك تشوف الامور بمنظور تفيد الناس اكتر بأنك تغير نظرة المجتمع القاصرة من الانتقائية لشئ ما بشكل عشوائي وبيتم تسييسه او استغلاله الي ظاهرة طبيعية مش محتاجة شو بقدر ما محتاجة انتشار وانك تكون قادر فتعمل ... مش مستني كاميرا تصورك ... ولا حد يحفزك |
اقتباس:
فعليا الحياة مابتقفش علي حد دي جملة صعبة للي يفكر فيها الحياة وقت وقيمة ... بس الناس مش بتفرق بين الوقت والقيمة ... القيمة اللي بيتركها الناس من بعدهم لازم نقف عليها انما الوقت ماحدش يقدر يقف عليه .. بموت طفل زي ريان الله يرحمه اتخلق قيمة من وفاته القيمة في ازاي بعض الناس بدأت تفكر انه ليه مانسلطش الضوء علي ناس اكتر محتاجة مساعدة ونتكاتف في حين اننا قادرين ... مش هننتظر انهم وهما بيلتقطوا انفاسهم الاخيرة ناخد صورة ولقطة في حين ممكن ان احنا ممكن نلحقهم قبل ما يقعوا في البير .. في حين انهم لسا مقبلين علي ايام صعبة .. عارف علي فكرة ان في منظمات خيرية وحقوقية وافراد بتعمل حملات .. بس ده بذرة بتترمي في محيط واسع جدا .... نادر لما تلاقي اللي بيعوموا فيه .. حتي مع انك ممكن تسمع ارقام فلوس تقول كويسة .... بس عمرها ما هتكون كفاية ... لانها بتعيش عيلة محتاجة او اسرة لاجئة لمدة يوم او اسبوع فقط ... ممكن تعمل مواقف تمنع مجازر ....لو احنا فكرنا بس ان احنا قادرين يعني مثلا شوفي دول زي جامبيا اللي هي افريقية ونقدر نقول مش قوية ولا غنية وصغيرة بس اغلب سكانها مسلمين ... وموقفها مثلا من مسلمي الروهينجا في ميانمار وازاي بتلاحق دولة كاملة في المحكمة الدولية وبتحاصرها وبتكشف عن مهازلها. .. وازاي ميانمار علي رجل بسبب الحوار ده والرئيسة بتاعتها تم استدعائها مؤخرا من الناس المحامين الخاص بجامبيها والرجل الرئيس وو زير العدل مهتمين اشد اهتمام ومتابعين وبيقولوا عار ان لا نهتم لمجرد انه كان في زيارة هناك واستغل الموقف وسمع الناس وشاف بعينه وحس فاتحرك فما بالك مثلا لو عملنا كدول عربية طلعة كدا لله في الحوار ده وحاصرنا بلد زي ميانمار في المحكمة الدولية بس مش هنقدر نمنع المجازر الجماعية الي بتتم هناك في اسبوع ...؟؟؟؟ مش هنعمل ضغط جماعي يخلي الدنيا تتغير . هنا قصدي ان في مواقف علي قدر الخير الي بيتعمل فيها علي قدر ما بتديننا ان احنا مش بنتحرك في مصائب اكبر ومش بنحن للي من ديننا ولا من علي شاكلتنا ولوننا ... |
هو الموضوع فعلا ليه جوانب تانيه زى الإعلام و تضخيمها لاحداث عن أحداث تانيه يعنى كمثال فى نفس اللحظة اللى ريان كان فيها لسه ماطلعش كان فى طفل سورى مختطف و بيتعذب لكن ماحدش اتكلم عنه كتير و لا كان فى تركيز عليه بحس كمان أن من كتر الأحداث الكتير و المصائب و حالات الموت و القتل ده بقى شىء مألوف غالبا مابفتحش صفحه الفيس يوميا غير والاقى خبر لجريمه بشعه بطريقه و قصه مختلفه عن قصه امبارح بدون مبالغه كل يوم ! ف حتى التعاطف بقا بياخد وقته و بنكمل علشان اصلا الأحداث كتير اوى اللى هو هتزعل على ايه ولا ايه الوضع بقا صعب ربنا يطلعنا منها على خير |
اللهم امين ربنا فعلا يطلعنا منها علي خير شكرا لحضورك الراقي والمميز كل التقدير للجميع .. |
شكرا جزيلا |
| الساعة الآن 07:28 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب