الوجد.! -إهداااء تفاعلي.
 

-وجد!!
هي عنوان لمشاركة وجدانية صغيرة..تفاعلا مع الأخ الخلوق
ساحر الأحزان على حالة الوجد التي غلفت خاطرته المؤثرة: -قبل الإلتقاء ننتهي على ناصية الفراق.
.........




أن ننسحب ونحن في عز الشوق واللهفة!

أن نبتعد عن أرواحهم خوفا علىهم ورأفة

أن نرحل وفي القلب غصة وبالروح رجفة!

إنه الحب الصامت في أرقى مراتبه ونزفه!



24/ 6 / 2022
نغم الشام بعد المغيب..

جميل جدا أن نشعر بقلوب بعضنا البعض
وان نتشارك وجدانيا هذا حق الأخوة في الله
أختي الحبيبة نغم الشام
صدقتي في تعقيبك واهداءك
من يحب بصدق يضحي من أجل من أحب
فقط كي يراه سعيدا أو حتى يسمع أنه سعيدا
تحياتي لفكرك القيم وقلمك المبدع العذب
أبو عصام

يستحق التثبيت
لنتعلم كيف نكون أخوة في الله
نشعر ببعضنا البعض
ونواسي بعضنا البعض
تحياتي وودي وورودي
أبو عصام

وعلى عتبات الفراق يظهر مافى القلب من نقاء
رائعه حروفك غاليتى واكثر
دمت بسعاده لاتنتهى

نعم انها صورة من صور الحب الحقيقي
احسنتي اختي نغم

لا يوجد محب حقيقى يستطيع الأبتعاد عن قلب احبه
لأن الأرواح تتنفس بقرب من نحب
تحياتى لقلمك الراقى اختى الفاضلة

ما شاء الله اخت نغم
حروفك اعادت لنا روائعك القديمة
الحمد لله عودت قلمك للابداع مرة اخرى
ان شاء الله منتظرين باقى عزفك
دومتى يا رب متألقة وباسعد حال
تحياتى واحترامى

وكذلك صدقت، وبرعت..في تعقيبك وردك المثمر أخي الفاضل أبو عصام. فليس أجمل من أن نتفاعل وجدانيا.. ونشارك الأقلام إنفعالاتها ونبضها برقي وتحضر.
لك مني كل الشكر والتقدير
دمت وأسرتك الكريمة بكل خير وسعادة.

هذا كرم أخلاق من حضرتك.. أخي الفاضل
بارك الله بك ووفقنا جميعا لما يحب ويرضى.

نغمنا الشامي

اشكر لكي طيب شعورك

وجميل مشاركتك

واهتمامك

فهو نابع من شخصك الكريم

اشكرك

وتحياتي وتقديري لكي