دخلت الى هنا ...
وأحسست كمن دخلت الى عوالمك غاليتي ...
وأي عوالم تلك التي بها عظمة مسطرة ...
إجتاحتني روعة مشاعرك ...
فكم من أحرف تنطق هنا بما يجتاح قلبك ....
وكأنها تتسلل لي فتجبرني على تأمل روعتها ...
راقني ما قرأته منك غاليتي ...
دمت دوما وبإنتظار رحلات بوحك بشغف....
|