منحتنا من غصون إبداعك أوراقا
أينعت في ظلك ونضجت
حتى هلت بشائر ألإعجاب
تداعب ألحروف كا لهمسات
وتبحر بنا على طياتها ألشاعرية
في روعة وإبداع
تلك ألهمسات ألمخملية
من ألأحاسيس ألعذبة
ألتي لا تخلو منها خواطرك
فهنيئا لقلب ينبض بالحب
دام ألحب هو غايته
دمت ودام أبداعك
|