ضعف النفوس
يؤثر سلبيا على ضعف العقيده
والإسلام بالفطره أو بالوراثه
يعتبره البعض أحيانا كالأسم مفروض عليهم
ونحن فى مثل هذا الزمان أصبحنا أضعف النفوس
وأقرب شئ يشبهنا فى الوجود هى الحيوانات
حيث الطبائع الشهوانيه
واجهه سيئه لمصر أمام كل العالم
صحفى كبير له مكانته
لا يحتاج إلى أى شئ يعلن إرتداده عن الدين
والحجه هى (( أن الإسلام عنيف ماديا ومصدر خلافات تاريخيه ))
>> والمسيحيه .. التى تؤمن بصلب الرب تكفيرا
والتى مازالت حتى الآن تؤمن بأن أجزاء من كتابها المقدس مفقود
والتى تعمد وتنصر لتغير فطرة الطفل التى ولد عليها وهى الإسلام
أليس هذا عنف مادى
>> واليهوديه .. الشعب المختار الذى يذبح ويقتل
ويبحث عن الهيكل على حساب جثث شعودب أخرى
أليس هذا عنف مادى
وكل الديانات وبالأحرى اليهوديه والمسيحيه مصدر لألاف الخلافات التاريخيه
لله الأمر من قبل ومن بعد
آسف على أطالتى بل هى فضفه لإخراج ما بالنفس من غضب وسخط
على حالنا نحن العرب
تقديريـ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،