فِراقُكَ يقتُلنى احتاجُ اليكَ تأتينى
تُهدئ دمع عينى
اشعلت النار بغيابك
فأصبحت كارهه عمرى وسنينى
مُتشوقه للقاك
الذى من جفاء الدنيا سيروينى
عاطشهٌ انا لك ياحبى وحنينى
اتُخيلك معى تقولُ لى ابنتى
واقولُ لك والدى
واصطبر على ذلك قائله
اننى غداً راحله
وستفرح العين برؤياك ثانيه
ويدق القلب اخر الدقات قائلاً
اتعبنى فقداك ياحبيبى
|