الاعتذر يتوجب علينا حينما يستلزم ذلك اى كان الشخص الذى اخطاءنا فى حقه
و هى صفه المسلم السوى الذى يمحى الخطاء والاذى ولا يتركه امام الاخرين
والتسامح والاعتذر هى صفات حتنا عليها الرسول عليه الصلاة والسلاة والاسلام
ويجب الالتزامن بها وعدم التكبر مهما كانت صفه ومكانه الشخص المخطىء فى حقه كبيرا ام صغيبرا مهما واو حتى على الهامش فكلنا سواسيه امام الله تعالى لايفرق بيننا سوى العمل الصالح والعبادة
اما انم كان اعتذارا مغصوبا وفلا المنطق ولا النفس تتقبله
ولااعتقد بانه يجوز اصلا الاعتذار بالغصب
تقبلى مرورى
تحياتى
|