عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /05-27-2010, 07:26 PM   #1

راجية الفردوس
 

 رقم العضوية : 45227
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المشاركات : 17
 النقاط : راجية الفردوس will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

راجية الفردوس غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
خبر عاجل و هام حالتين شفاء من مرضين مستعصيين في سورية

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين

بالنسبة للحالة الاولى

ولد محمد رجال ولم يبلغ من العمر إلا شهرين حتى
بدأ المرض يسدل ظلاله عليه فنحسر لون وجهه الوردي وآل إلى الصفرة حتى دفع هذا اللون أهله إلى الإسراع لمعرفة السبب
وكان السبب مخيبا لآمالهم محمد مصاب باللثلاسيميا الكبرى محمد ليس له علاج محمد يحتاج إلى دم مدى الحياة محمد لن يعيش طويلأ لم يترك وهذا الوضع من شيء من الأمل لدا أبيه
وكامل عائلته الكبيرة استمرت أيام الألم والهم تحيط بكل العائلة سنتين
ونصف إلى أن علم الأب من أحد أقربائه بأنه وجد العلاج
لمحمد وهو علاج من مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية سارع الأب إلى طلب العلاج دون تردد و كيف يتردد من تجرع اليأس في أغلى ما يملك ثلاثة جرعات من مركز الهاشمي حالت دون ظهور
التحاليل التي تؤكد بأن محمد طفل سليم ولا أثر للثلا سيميا و ها هو الآن مرت عليه أشهر دون كابوس نقل الدم إذ أنه الآن قد استبدل وقت الذهاب للمشفى لنقل
الدم بوقت اللعب والمرح لينتظر الآن مستقبل مشرق بفضل الله










و هته الحالة الثانية


تخيل أن شابة بالعقد الثالث من العمر ولديها
أربعة أطفال صغار قد استيقظت ذات يوم على آلام في بطنها لجأت الأم ميساء إلى الأطباء الذين حارو بها طويل إلى أن يعلنو
بأنها مصابة بداء البحر الأبيض المتوسط النادر مرت سنوات وهي على هذا الحال ولكن لم تزداد حالتها
إلا سوء فقد أدى بها الدواء الذي رافقها إلى ماهو ليس بالحسبان وهو داء النشواني الخبيث بالكلاوي ماعادت الحمى بشيء أمام ما عانته من هذا المرض
الخبيث من هم ويأس وألم أما الأطباء فليس لديهم سوى العلاج الكيميائي
للهروب من هذه الأمراض التي تكبل قدراتم و تحبطهم دفع أحدهم بميساء للخوض بالعلاج الكيميائي وحيدة
مستسلمة لقدرها بعد أن أخبر زوجها بأنها ليسلها من فرصة للعيش إلا القليل شهرين على الأكثر لم يبقى لميساء وزوجه من ملجئ إلا إلى الشافي وحده
رب العالمين وخاصة بعد أن رفض زوجها العلاج الكيميائي بسبب موت أخته بهذا العلاج لم يبقى لهذه العائلة إلا الدعاء لرب العالمين
وباتو مستسلمين لحكمه وقدره استمر ذلك حتى هدى الله زوج ميساء إلى قناة
الحقيقة ليجد فيها الأمل لم يتردد الزوج بطلب العلاج وخاصة بعد أن اتصل
ببعض الأشخاص الذين سبقوه للشفاء جاء الجرعة الأولى ومعها الأمل .ولكن لم تجلب معها التحسن المرجو إلا أنّ هذا لم
يحبط الأمل بالشفاء فجاءت الثانية والثالثة و بالرابعة أشرقت شمس الشفاء فزالت بها حمى البحر
الأبيض المتوسط و بدأ المرض الخبيث بالتراجع واستمرت الحال للوصول للجرعة الثامنة التي أدهشت
معها حتى الأطباء والذين لم يصدقوا ما شاهدوه من شفاء مذهل . الحمد لله


اللهم رب الناس اذهب الباس و اشفي انت الشافي لاشفاء الا شفاؤك شفاءا لايغادر سقما







  رد مع اقتباس