دموعي غالية... كالمطر ... كالثلج لا يمنعها شيء من النزول كم حاولت أن تكون غالية لكنني لم أستطع لأن من هم في قلبي كانوا أغلى منها وما زالوا... كم حاولت اسعادهم وأعطيتهم كل ما أستطيع اعطائهم لكنهم لم يمنحوني الا الألم والذكريات حاولت نسيانهم لكن صورهم المحفورة في قلبي تأبى السقوط ... فلم أجد مهربا منهم الا اليهم ... ولم أجد مكانا لهم الا بين ركام قلبي الصغير...
ولم أستطع ان أجعل دموع أغلى منهم....
|