كـان َلــِّي " موعدا ًمـع أمـرأة ٍ " . .
لا تــهــوى مـــعـي أيَّ جـِّــد ا ً .
فـالـذي أوهـمـه ُحـظـَّــه ُ بخيالات ٍ . .
منــَّــها كانـَّت تـقابلـه ُ بـكـل ِ عـَّـنــد ا ً .
فلـقـَّد كـان َ الـذي يـقترب ُمنــَّها لا . .
يـُـلا قــِّي ألا كـل َ شيء ٍ مـستـبـِّــد ا ً . .!!
. . . . .
بـَّـل وتــقـَّضـي على أحـلامـه ُ إن كانـَّت . .
قـد أحـسَّت بأنـه ُ لـهـواها غـيـر ُ مـستــعــد ا ً .
فـهِّي قــد خـبرِّت عـالـم الـرجـال ِ و عـَّرفـت . .
كـيـفـِّية الـتـعـامـل َ معه ُ إن كـان َ مـَّن ذلـك َ بــُـد ا ً .
أو لـم تـَقُـل " بـأنـها أمــرأة ٍ سوف َلــَّن تــنـظـر ُ . .
الـى الــذي يــِّسقـط ُ مـَّن عـينـيهـا أبــــد ا ً " . .!!
. . . . . .
حـتــَّى ولـو زاد َ بـهيـامه ِ أو فــَّعـــل َ ما لم . .
يـفـعـله ُ أحد ا ً من قبله ِ ولـو زاده ُ ذلك سُهــد ا ً .
فـهـَّو سَّيبقى في عـينيِّـهـا كـما قـرَّرت . .
( هي ) وإن كـان َ ذلـك َ سُيـزيـده ُ كمــَّد ا ً .
فهي التي سترتـقي في مـشاعـِّرها لـتشارك . .
الذي سيُحبها فعلا ً لـتـزيده ُعلى عـشقه ِ مجـد ا ً. .!!
. . . . . . .
فـأين َ أنـا مـنـك ِ سيـدتي..؟ وهـل . .
سأسمُع منك ِ أيَّ أعتراض أو أي نـقـد ا ً .
أم أنني قـد دخـلتُ قـلاعـك ِ وسمحت ِ . .
لي أنت ِ بذلـك ولم إلاقي لـدخولها أيَّ ضـد ا ً .
وهل سيكون عندك ِ لــِّي كـُل َ ما وعـدتـنـَّي . .
أم أنني بذلك َ قـد تـجـاوزت ُ مـعك ِ أيَّ حــد ا ً ..؟؟