عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-09-2010, 01:21 AM   #1

yara5

مشرفة قسم الأزياء سابقا

ρŕÍŋČëŝš Ó∫ ĚMðťїθЙ

 

 رقم العضوية : 23927
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : بيقولوا عليها ام الدنيا
 المشاركات : 7,718
 الحكمة المفضلة : لا تبحث عن شخص تتمناه فيجعلك عبدا...بل ابحث عن شخص يتمناك فيجعلك ملكا.
 النقاط : yara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond reputeyara5 has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4329
 قوة التقييم : 3

yara5 غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

43 

سيرين عبد النور:جمالي رباني بدون عمليات




بين جنتي التمثيل والغناء ترفرف سيرين بأجنحة موهبتها تارة تراها ممثلة، وتارة تشدو فتصبح مطربة لترسم بإطلالتها صورة امرأة عصرية وأنثي مليئة بالنشاط والحيوية ضحكتها تلون ملامحها وطفولتها لم ترحل عنها.. علي صعيد نشاطها الفني مازالت سيرين في مرحلة البحث عن نص سينمائي جيد تعود به إلي الشاشة الكبيرة لاسيما بعد تأجيل مسلسلها «ألف لمبي ولمبي» مع الفنان محمد سعد إلي العام المقبل فضلاً عن أنها تعيش حالة انتظار وترقب لعرض فيلمها «المسافر» مع عمر الشريف وخالد النبوي، أما علي جانب الغناء لم تستقر سيرين علي جهة إنتاج جديدة بعد انفصالها المفاجئ عن شركة روتانا لعدم وفاء الشركة بالتزاماتها المادية والفنية تجاهها..
< قلت لها: لأول مرة يعرض لك مسلسل لبناني وليس مصرياً علي قناة ميلودي دراما.. ما مشاعرك تجاه عرض مسلسل «سارة» للجمهور المصري؟
ـ طبعاً فخورة جداً بهذا السبق الدرامي لأن سارة هو أول مسلسل لبناني يعرض علي شاشة مصرية، وتنتابني مشاعر الفرحة والسعادة الغامرة جراء ردود الأفعال اليجابية التي تصلني من الجمهور المصري تجاهه بالرغم أن المسلسل يتناول المشاكل الاجتماعية التي تخص أكثر المجتمع اللبناني..
< فيلم «المسافر» بات قاب قوسين أو أدني من العرض الجماهيري .. ما المشاعر التي تراودك مع اقتراب طرح الفيلم؟
ـ بالطبع أنتظر وأترقب بشغف بالغ العرض الجماهيري لفيلم «المسافر» وهو أول تجربة سينمائية لي في مصر، لهذا فإن مشاعري وأحاسيسي إزاء هذا الفيلم مختلفة بعض الشيء فهو رغم كونه ابني البكر لكنه لم ير النور بعد عكس الفيلمين الآخرين «رمضان مبروك أبو العلمين» و«دخان بلا نار» ومن ثم أتطلع بفارغ الشوق والحنين خروجه إلي الدنيا لاسيما أنه تم عرضه في أكثر من مهرجان سينمائي لكن بالطبع العرض الجماهيري له طعم آخر..
< رغم كونه التجربة الأولي بكل ما قد تحمله من سلبيات وأخطاء.. هل تأخير عرض«المسافر» كان لصالحك أم ضدك؟
ـ أستطيع القول أنه من محاسن الصدف أن الظروف المرتبطة بعرض الأفلام كانت تصب لمصلحتي تماماً إذ أن بدية التعارف بيني وبين الجمهور كانت بشكل أسرع من خلال فيلم ليت كوميدي هو «رمضان مبروك أبو العلمين» باعتبار أن الكوميديا هي الأقرب إلي قلوب الناس وقد استطاع هذا الفيلم فعلاً اختصار مرحلة الانتشار لي خلال فترة زمنية وجيزة ثم يكون «المسافر» هو المحطة التالية بكل ما يزخر به من أداء تمثيلي راق، فهذا هو التطور الطبيعي من أجل أن تكون معرفة الجمهور بي بشكل أكثر سلاسة وانسيابية من وجهة نظري..
< لو سألتك عن الفنان الذي تتمنين العمل معه .. من تختارين؟
ـ أنا من عشاق الفنان أحمد السقا، بموت فيه بجد جداً، فهو فنان جامد وهيل وأكثر ما يلفت النظر في جميع أفلامه أنه يؤدي مشاهد الأكشن بنفسه ومن ثم تظهر بشكل طبيعي أكثر واقعية علي الشاشة، وهذا النوع من التمثيل الذي يتسم بالتلقائية والعفوية يستهويني كثيراً..
< وماذا عن مشروع الفوازير التي كان من المفترض ان تقومي ببطولتها؟
ـ بكل أسف صادف المشروع بعض العثرات والعوائق الإنتاجية كما لم يتم التوصل أو الاستقرار علي شكل الفكرة المناسب التي تصلح لتقديمها في الفوازير لاسيما أنني لا يمكن أن أظهر علي الشاشة تحت ي ظرف لتقديم فوازير دون المستوي أو تفتقد إلي عناصر ومقومات النجاح والإبهار..
< علي ذكر الفوازير.. البعض يشبهونك بالفنانة شريهان من ناحية الملامح الشكلية.. ما ريك؟
ـ بالطبع يسعدني هذا الموضوع كثيراً لأنني من محبي هذه الفنانة التي استطاعت أن تكون مدرسة فنية متكاملة متعددة المواهب تجمع بين التمثيل والغناء والاستعراض..
< الغناء والتمثيل.. يهما يحتل الأولوية في أجندة سيرين عبد النور الفنية؟
ـ أنا لست في محل تقييم أو اختيار أو مفاضلة لأنني لا أستطيع أن أقول أنني أحب الغناء أكثر من التمثيل أو العكس لأن هذا معناه أني أحب أحد أبنائي أكثر من الآخر، فأنا مثل الأم التي توزع حبها وحنانها علي أولادها بالتساوي، وكل ما أتمناه هو أن أكون فنانة شاملة تستطيع تحقيق التوازن المطلوب بين كلا المجالين قدر المستطاع لاسيما عبر نوعية معينة من الأعمال الدرامية سينمائياً وتليفزيونياً أستطيع من خلالها أن أغني وأمثل في وقت واحد مثلما هو الحال مع فيلم «رمضان مبروك أبو العلمين»..
< يشاع من فترة إلي أخري قيامك بإجراء عمليات تجميل .. ما ردك؟
ـ وأنا أرد علي هؤلاء بأنني لم أقم بإجراء ي عمليات تجميل ولم يمس مشرط الطبيب وجهي طيلة حياتي يعني جمالي رباني وطبيعي مائة في المائة لكن ليس معني ذلك أنني ضد عمليات التجميل طالما كانت لغرض تصحيح عيوب ما لدي الإنسان بل أنا عموماً أرفض تلك النوعية من العمليات التي لا تهتم سوي بتبديل الملامح الأساسية للوجه لتحيل صاحبها إلي بني آدم آخر يصعب علينا التعرف عليه لمجرد اللهث وراء «لوك» جديد أو تقليد فنان ما دون داع..
< تزوجت بعد قصة حب طويلة وهو ما يدفعني لسؤالك هل هناك نوع من الغيرة من جانب زوجك تجاه عملك؟
ـ زوجي يغار علي وليس مني أو من عملي، وأقولها بأعلي صوتي «لولا دعم ومساندة زوجي ما وصلت إلي ما أنا عليه الآن» فهو يشجعني ويحثني علي المضي قدماً في سبيل تحقيق طموحاتي وأحلامي وعدم التوقف عن مواصلة مشواري الفني ي تكن الأسباب ويحاول جاهداً توجيهي صوب الطريقة المثلي للتعامل مع الظروف والمواقف المختلفة كما يمتلك قدرة فائقة علي شحن بطارياتي المعنوية من جديد كلما واجهتني بعض الصعوبات والعقبات والعراقيل أو تسللت إلي مشاعر وأحاسيس الإحباط..
< بمناسبة الحروب الفنية.. ما صحة الشائعات التي تتردد حول هجوم بعض الفنانات المصريات وغير المصريات عليك خلال الآونة الأخيرة؟
ـ لا أعتقد أن مثل هذه الشائعات صحيحة علي الأقل فيما يخص تجربتي الشخصية بل علي العكس لم أستمع سوي إلي عبارات الثناء والمديح، فمثلا أخبرني أحد الأصدقاء أن منة شلبي تحبني ومعجبة بي، كما قامت هند صبري بزيارة خاصة إلي موقع التصوير في فيلم «المسافر» وتبادلنا الأحاديث الودية وتمنت لي التوفيق بينما مني زكي صرحت علناً في أحد البرامج التليفزيونية أنها تتوقع لي نجاحاً مدوياً في السينما المصرية ومن ثم لا أعتقد أني أشكّل خطراً علي أحد، كما أنني لم أدخل السينما المصرية كي أنافس أحداً لأن مصر زاخرة بعشرات الأفلام التي تستطيع استيعاب عدد كبير من الممثلات..
< بصراحة.. هل تشعرين بالتقصير تجاه زوجك جراء ظروف العمل؟
ـ إطلاقاً بل علي العكس تماماً أحاول قدر المستطاع في أحيان كثيرة ولا أتردد لحظة واحدة في إلغاء بعض الارتباطات الفنية كي أكون متواجدة بجانبه، وسأذيع سراً لأول مرة أنني أثناء تصوير فيلم رمضان مبروك أبوالعلمين اضطررت إلي اختلاق بعض الحجج والأعذار من أجل السفر إلي لبنان، وفوجئ العاملون في الفيلم بجملة واحدة تتردد علي لساني ليلاً ونهاراً «لازم انزل علي لبنان حالاً.. بدي اقعد 4 يام في لبنان لأنها مسألة حياة أو موت» بينما السبب الحقيقي أنني كنت أريد الاحتفال مع زوجي فريد بعيد ميلاده..
< وماذا لو طلب منك زوجك اعتزال الفن؟
والله العظيم أنا علي استعداد تام وكامل للاعتزال فوراً لو شعرت بأن ثمة تعارضاً بين بيتي وعملي وأن ثمن الفن والشهرة والأضواء هو خسارة حياتي الأسرية، أنا أفضل تكوين أسرة صالحة وناجحة بديلاً عن الفن مليون مرة..
< معروف أن نانسي عجرم وأمل حجازي هما أقرب صديقاتك داخل الوسط الفني.. ألا يغريك باعتبارهن حوامل الآن التفكير في تجربة الأمومة؟
ـ يارب، الأمومة أمنية حياتي التي أنام وأصحو عليها







  رد مع اقتباس