أخذت أمشي على شاطئ البحر .... وقد إمتلأت نفسي بشذرات الشوق والولة
أخذت أفكر في دنيا الأحــلام والســعادة.... أفكر فيك أنت
أخذت أواصل سيري واثار أقدامي تملأ شاطئ الرمال الناعمة... فجـائني طـائر البحر يسـأل بصوتة العـذب
فخاطبته بعيني حتى لا يـتفـشى سري... وكأنه أدرك مـا بـي فانطلق إلى البحر يناجيه ويخبره بحالي
فتنهد البحر بأمواجه العاتية التـي جائـت إلى قدمي تلامسهما بحنان وكأنـها تقول...لاتحزن فالحب داء ماله دواء