اشتقتُ لهذا الجمال فقد طالَ غيابي
رائعةٌ حدّ الألق
وعذبةٌ حدّ الترانيمَ المنثورةِ هُنا
أجدُ قلباً ملّ الوجع
ملّ الألم
وملّ الحزن
أجدكـِ قد أنهكتِ القلبَ هُنا
تفائلي وجدّدي الأملَ بهِ
وستجِدي ما ترضَين
لا تحرِمينا من جديدكـِ أُخيتي
بانتظارِ أن نرتوي
من مشاعركـِ التي لا تستحقُ الكتمان
مودّتي بحجمِ تقديري واحترامي
رعاكـِ الله .
|