على همسات صوت طروب و نسمات ألحان تتناغم توافقياً مع تردد الطيف
و تحت شباك ازدان بمقابض من حُبّ ,,, يتسلل ضوء من مصابيح اللهفه
ترقّب يملأ جنباته الحنين و الود , يضمّه اشتياق و تعانقه عاطفه عاصفه
الدقائق استحالت لثوانٍ فتبدلت مؤشرات الوقت لتبدو أقوى جاذبيه
فاستحال الانتظار إلى إحساس جارف بالقرب
حينها فــ عنفوان الشاعريه يتأجج و يبلغ مداه اختى الحبيبة:,,, نص مغرق بالمشاعر المرهفة يكاد ينطق من جماله
الشكر الجزيل لك في كل حين
|