عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-10-2010, 10:23 AM   #1

حكايات مصرية
 

 رقم العضوية : 55039
 تاريخ التسجيل : Oct 2010
 المكان : أرض الكنانه _مغترب بالسعودية
 المشاركات : 20
 النقاط : حكايات مصرية will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

حكايات مصرية غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي الشاطرة تغزل برجل حماره

في البداية

وكالمعتاد كل صبح أول ما بقعد علي الجهاز لأزم أخد جرعة كل يوم من الغم والهم بمشاهدة وقراءة الأخبار
وأنا بتصفح جريدتي المعتادة المصرى اليوم وعناوين الأخبار وطبعاً العناوين الرئيسيه للحكومه والشخصيات المهمه
أستوقفني خبر ومقال صغير لسيدة من ربات بيوت مصر ست عادية لكن بجد قوية وعبقرية واللي هيشوف الخبر علي أنه عادى يبقي اكيد مشربش من نيلها ويبقي أكيد مش في مصر ولأ في دوله عربيه
ولا في زمانا الحالي والطفره الاقتصادية والنمو الأقتصادى ونص الكوبايه المليان ولو في حد هنا من أصحاب
النظره السوداويه ونص الكوبايه الفاضي يوريني عرض كتافه أحنا في عصر الديقراطيه
اللي فيه الكفيار اتساوت راسه بالطعميه والطماطم اغلي زيها زى التفاح

ومع كل دا الناس مستحمله وبتفكر ولسه مؤمنه بربنا وعايشه بأمثال زمان المهم خليك مع الخبر
وبعدين ندخل في مضمون الموضوع

الخبر منقول من المصرى اليوم
.............

خلطة «أم هاجر» لمواجهة جنون الطماطم: عصير جوافة وعليه فلفل أحمر يبقى صلصة.. الشاطرة تغزل برجل حمار

كتب منة حسام الدين ١٠/ ١٠/ ٢٠١٠أم هاجر تحاول الخروج من أزمة ارتفاع سعر الطماطم

جنباً إلى جنب، تراصت أقفاص الطماطم والخضروات إلى جوار أقفاص الفاكهة فى سوق باب اللوق، الذى خلا على غير العادة من الزبائن، اللهم إلا بعض الفنيين والفنانين لزوم تصوير أحد المشاهد فى فيلم للمخرج خالد يوسف.. ارتفاع أسعار الخضروات بشكل مبالغ فيه لم يأت على حساب المواطنين فحسب، بل أضر فيما أضر تجار الفاكهة، حيث انخفضت أسعارها بشكل كبير، وأيضا طالها ما طال الخضروات من مقاطعة الزبائن لها.
عاطف رزق، صاحب أحد أكشاك بيع الخضروات فى سوق باب اللوق، قال: «محدش بيشترى غير للضرورة، واللى كان بيشترى ٢ كيلو، ما بقاش يشترى غير نص كيلو.. والناس لقت الفاكهة أرخص فبقت تشتريها، بس برضه بكميات قليلة».
ارتفاع سعر الطماطم جاء فى الوقت الذى انخفض فيه سعر التفاح، لتصل أفضل أنواعه إلى ٦ جنيهات، وحسب تأكيد الباعة: «الناس بقت بتشترى تفاح بدل الطماطم، لأنه أرخص وأحلى والاسم إنه داخل على عياله بتفاح». لم يجد كثير من المواطنين حلاً لهذه الأزمة سوى مقاطعة الخضروات، والاعتماد على الصلصة المعلبة، فى الوقت الذى ابتكرت فيه أم هاجر، صاحبة مطعم شعبى فى باب اللوق، حلا آخر، حيث لا تفضل أم هاجر استخدام صلصة الطماطم، بسبب المواد الحافظة، لذا ابتكرت صلصة جديدة، تعتمد فى الأساس على الجوافة، خاصة بعد أن انخفض سعرها إلى جنيهين.
تشرح «أم هاجر» طريقة إعداد الصلصة الجديدة: «أولا مابقتش أشترى طماطم، وأعطى للأكل اللون الأحمر من الفلفل الأحمر ببشره ورشه على الأكل، وأجيب الجوافة وأعصرها وأصفيها وأحط لها ملح، وأعصر معاها فلفل أحمر كبير، وماتعرفش تفرق طعمها عن صلصة الطماطم الطبيعية.. هنعمل إيه ونجيب عشرة جنيه تمن كيلو الطماطم منين؟».. ثم ابتسمت قائلة: «الشاطرة تغزل برجل حمار، وعلى قد لحافك مد رجليك.. أجدادنا قالوا كده لما الطماطم كانت بقرش صاغ، مش عارفة لو شافوا حالها دلوقتى هيقولوا ايه؟».

.................................................. .

أنتهي

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ههههههههههههههههههههه شر البلية ما يضحك

المهم مضمون الموضوع شفتوا أزاى في عز الأزمه والواقع المرير ست مصرية أصيلة فكرت ولقت حل
طيب احنا هنا مش ممكن نعمل زيها يعني نحط مشكله من واقعنا ومشاكلنا كتير وعلينا هنا في المنتدى نفكر ونحط ليها حلول وناقشها
بس أبوس رموش صوابع أيديكم نبعد عن مشاكل الحب والهيام
عجبكم الموضوع نبداء مش الحلو الموضوع يتحذف
وعلي رأى أم هاجر
الشاطرة تغزل برجل حماره

مع خالص تحياتي
حكايات مصرية







  رد مع اقتباس