نونا بحر لكن الكلمات لا تنتهي مهما تحدثنا
ولكن إحساسك كان راقي
تحدث بكل ما في شعوره
وسجل اللحظة بقلم من نفس راقية
التقت كلماتك في بوح من مشاعرك الصافية
وإحساسك العميق بأناقة الكلمة ...
فنار ضياء كلماتك مدينة الخاطرة
وصعد خيالك بارحاً في عالم السحر والكلمات
حتى أتي إلينا لنسمعه في علاء ورقي وتمعن
من إنسانه صاغة الكلمات كالورود في الحديقة
التي لا طالما إستنشقنا عطرها
بارحنا في العطر المهفهف في عالمك
فإلي لقاء قريب علي الإبداع
ولك أرق تحياتي القلبية علي زهو أحلامك
|