نور حين ركبتُ سفينتي ..
لابحرَ وأرسوَ أمام مملكتك ...
طال بي المطاف على ساحلك كثيراً ..
لأني غصتُ وتعمقتُ بحروفِ بحرك .. ومازالت في ذاكرتي ..
تمتمات في غاية الروعة والإبداع .
صرخاتٌ هنا وهناك ..
رسمتَ لنا فناً
يليق بقلمك
دمتَ
شامخاً أيها القلم الراسخ ..
تقبل مني ارق
واعذب
التحايا المعطرة
ودمتَ بكل ود
|