الموضوع: مكتبة الشعراء
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-15-2010, 01:42 PM   #17

السفينة

بعشق ترابك سوريا

من مبدعى المنتدى

 

 رقم العضوية : 49246
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : سوريا/درعا
 المشاركات : 12,562
 الحكمة المفضلة : عامل الاخرين بأخلاقك لا بأخلاقهم
 النقاط : السفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond reputeالسفينة has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 95091
 قوة التقييم : 48

السفينة غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى السفينة

أوسمة العضو

رابع اكثر المميزين مشاركة 182 153 

افتراضي

الشاعر محمود درويش

شاعر فلسطيني


ولد في عام1941في قرية البردة الفلسطينية في الجليل , خرجت الاسرة برفقة اللا جئين الى لبنان عام 1947

وعادت عام 1949


اتم تعليمه الثانوي في مدرسة بني الثانوية في كفر ياسيف


انتسب للحزب الشيوعي الاسرائيلي وعمل في صحافته ثم توجه الى الاتحاد السوفيتي للدراسة, ثم انتقل للقاهرة لاجئاً والتحق بمنظمة التحرير الفلسطينية

ثم عاد الى لبنان عمل في مؤسسات النشر التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية,


اسس مجلة الكرمل وشغل منصب رايطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين .


توفي في 9 أغسطس عام 2008 بعد اجراء عملية قلب مفتوح ، ودفن في مدينة رام الله

من مؤلفاته

ـ عصافير بلا اجنحة (شعر) 1960

ـ اوراق الزيتون (شعر)1964

ـ عاشق من فلسطين (شعر )1966

ـ اخر الليل ( شعر ) 1967

ـ مطر ناعم في خريف بعيد( شعر )


ـ يوميات الحزن العادي (خواطر ـ قصص )

ـ يوميات جرح فلسطيني (شعر)

ـ العصافير تموت في الجليل(شعر )1970

ـ احبك او لا احبك 0شعر ) 1972
ـ شئ عن الوطن(شعر)

ـ في حضرة الغياب (نص ) 2006

ـ ذاكرة للنسيان

ـ بطاقة الهوية (شعر )

ـ انت منذ الان غيرك( 2006)

ـ لا اريد لهذه القصيدة ان تنتهي ( الديوان الذي نشر بعد وفاته )


ابيات من قصيدة (في المنفى )

الان في المنفى ..نعم في البيت

في السنين من عمر سرسع

يوقدون الشمع لك

فافرح باقصى مااستطعت من الهدوء

لاموتاً طائشاً في الطريق ضل اليك

سيري بطء ياحياة لكي اراك

بكامل النقصان حولي كم نسيتك في

خضمك باحثاً عني وعنك وكاما ادركت

سراً منك قلت بقسوة ما اجهلك

قل للغياب نقصتني

واناحضرت لاكملك



ومن قصيدة (بطاقتي الشخصية )


انتزع مني بطاقتي الشخصية

ليتأكدني عربية
وبدأ يقتش في حقيبتي

وكأني احمل قنبلة ذرية

وقف يتأملني بصمت سمراء ملامحي ثورية

فتعجبت لمطلبه وسؤاله عن الهوية


كيف لم يعرف من عيوني اني عربية

ام انه فضل ان اكون اعجمية

اخبرته ان عروبتي لاتحتاج لبطاقة شخصية


فلم انتظر على هذه الحدود الوهمية

وتذكرت مديح جدي لايام الجاهلية

عندما كان العربي يجوب المدن العربية

لايحمل سوى زاده ولغته العربية







  رد مع اقتباس