منذ /10-17-2010, 06:22 PM
|
#1 |
رقم العضوية : 55376 | تاريخ التسجيل : Oct 2010 | العمر : 39 | المكان : مصر (بكل فخر) | المشاركات : 3 | النقاط : | درجة التقييم : 50 | قوة التقييم : 0 |
أوسمة العضو | | | للرجال فقط تسلق الجبال مهمة الرجال . أين قلبي واين قلبك .. فعلاً الموضوع المره دي مختلف عن المواضيع قبل كده . جربت حاجات كتير بعد ما التزمت .. ومش عارف مش الاقي قلبي فين احساس السعاده الي جالي اول لما التزمت .. بحاول استشعره .. فاكر أول رمضان صليت فيه بعد الالتزام . فاكر أول مره شوفت فيها الشيخ الفلاني في الحقيقه . فاكر اول لما كان حد يقولك ( ده الشيخ الفلاني ) نزل شريط جديد أو كتاب جديد !! فاكر لما كنت تجمع اصدقاءك وتتصل بيهم عشان تروحوا الدرس الفلاني للشيخ الفلاني !! فاكر لما كنت مواظب زمان علي العباده الفلانيه مكنتش بتقطعها ؟ فاكر لما كنت محافظ علي الاذكار فاكر لما كنت محافظ علي بعض القيم وبعض المبادءي الي تخليت عنها بحجه ( انها مش فرض ) وانها بس مش من السنة . فاكر ايه ولا ايه ؟ مش حابب اطول في الموضوع ده عشان ناس كتير قالت ان المواضيع لما بتطول بتكون رخمه . عشان كده مش هطول عليكم . لكن للموضوع النهارده فكره . وله صوره يجب جميعاً ان نتخيلها ... انا لا ازعم انها حل لكل المشاكل .. الي في حياتنا ولكنها قد تكون سبب في حل بعضها .. بس فقط تبدء بالحل .. مش بس سمعت وقلت بينك وبين نفسك ,, لاء ده مش حل او لاء منا عارف او لاء ده انا البلاوي بتاعتي اكبر .. لو كنت من الناس الي ماشيه علي نغمة الاحباط دي .. فصدقني هتموت قبل ما تعمل اي شيء ... فلا تظن ان الهدايه او صلاح الحال ,, سينزل لك من السماء دون حركه منك ودون خطوه ,, فلا تنسى انك سمعت يوماً ( من تقرب إليّ شبراً ) فالخطوه الاولى عليك , ولا تنسي أنك سمعت ( عليك البداية وعليه التمام ) تسلق الجبال .. هي رياضه من الرياضات .. يقوم فيها شخص .. التسلق بمعدات كثيره .. فله حذاء خاص يحتوي علي سلاح حاد حتى يغرزه في الجبل الجليدي وله كذلك أدوات جاده أشبه بالكلاليب يقوم بغرزها في الجبل الجليدي لتسهل له عمليه التسلق . ومعه أيضاً ( براشوت ) أساسي وبراشوت احطياتي ( صغير ) ومعه زجاجات مياه معه شنطه بها ادواته كامله .. الحلقان و المسامير و حبال من الاشياء الطبيعية البديهيه ان الانسان المتسلق ده لازم يكون قوي ( جسدياً ) علي الأقل لانه هشيل نفسه .. يعني لازم قوة عضلاته تقدر تشيل جسده هو شخصياً عشان يقدر يتسلق .. ومن البديهي ايضاً ان كل لما بيصعد علي الجبل وكلما صعد كلما زاد الحمل عليه وذلك لبعده عن خط الأرض الذي يؤثر تأثيراً إيجابياً في وزنه هو شخصياً وذلك بسبب إزدياد الجاذبية الأرضيه كلما زاد البعد عن الأرض . معنى الكلام الي فات ان كل لما أطلع فوق اكتر كل لما الجاذبيه الارضيه وقوة الشد بتزيد ... طيب صاحبنا المتسلق ,, بدء يتسلق الجبل .. وبدء يشد حيله ويطلع الجبل .. ( زي أي واحد مننا بيمشي في طريق ربنا ) وبدء صاحبنا يجهز إحتياجاته من الدنيا ومن الامور الاخرويه الي هيبدء بيها سفره لله عز وجل . وبدء صاحبنا يصعد الجبل وبدء يتسلق ويطلع الجبل الي طوله ممكن يكون هو عارفه وشايفه وليكن مثلاً 1000 متر طولي . فبدء صاحبنا يطلع ويطلع ويقابله حجر كبير وخلاص كان هيحلق لحيته لكن ربنا ستر وقدر يطلع من شنطته شاكوش كبير يوقع بيه الحجر الي اعترض طريقه وبالفعل بعد ما الحجر الي وقف في طريقه وقع واتكسر شكر المتسلق ربنا انه وهبه صحبه صالحه قدرت تعينه علي هذا الحجر .. وبالفعل كان المتسلق أقوى من هذه العقبه .. وفضل يطلع ويطلع ويطلع لحد ما وصل 200 متر وبص تحتيه شاف ناس كتير نفسها تصلي ومش قادره ونفسها تسيب الاغاني ومش قادره .. قال الحمد لله الذي هداني لهذا .. وكمل صاحبنا تسلق .. وبدء يطلع ويطلع ,وفجأه فلت من إيده الحبل الي كان متعلق بيه وكاد ان يسقط لكن ثبته الله لانه كان في شنطته ( قلبه ) مصحف متعود يقراه ويتدبر معانيه .. وبالفعل قدر يلحق المتسلق الحبل ليه قدر يلحقه ( 1 ) وكمل المتسلق تسلقه .. وبدء يطلع 300 متر 400 متر ,, ونظر تحته لقى ناس عماله تتخانق مع بعضها وناس عماله تضرب بعضها وكلهم بيتخانقوا علي حجر وفتات واقع على الارض ونظر عند الارتفاع 50 متر لقى ناس واقفه عمالين يبصوا فوق وتحت وهو عمال يندهلهم يلا أطلعوا يردوا عليه ويقولوا لما ربنا يهدينا هنبقى نطلع .. مش قادرين يصلوا مش قادرين يحاولوا يطلعوا متر واحد مش قادرين .. تقوله أطلع يقولك والله مش قادر بحاول ومش قادر .. ولو بصيت علي الي واقفين على ارتفاع أعلى شويه 150 مثلاً تلاقيه بيصلي وبيحافظ على الصلاة لكن موضوع الاغاني ده صعب بالنسبه ليه .. فينظر المتسلق لمثل هؤلاء يتعجب ويقول في نفسه ( ازاي مش قادر يطلع ازاي مش قادر يتسلق ازاي مش قادر ده الموضوع سهل ده الموضوع جميل والدليل إني قدرت أطلع !!! ) ويطلع المتسلق الشجاع ويوصل 500 متر ولكنه أحس بثقل في جسده وبعد أن كان يطلع ويتسلق بكل سهوله أصبح يجاهد نفسه .. فهو يصرف بصره عن النساء بصعوبه ولكنه يقدر أحياناً ويقف أحياناً ( ليتفرج ) . وقف صاحبنا ( 2 ) ليستريح وقال ينظر تحته ليرى المتسابقين .. فوجد مراحل كثيره جداً فمنهم كما قلنا بيحاول يصلي ومش قادر يطلع ومنهم الي طلع شويه وقدر يصلي لكنه مش قادر يبطل أغاني ومنهم الي قدر يبطل اغاني ويحافظ علي الصلاه في المسجد لكنه مش قادر يسيب حبيبته ( لانهم بيعينوا بعض على الطاعه ) وصاحبنا بيتفرج شاف شيء غريب جداً شاف واحد واقف عند ال250 متر .. واقف بيعمل حاجه غريبه واقف عمال يضحك . وجنبيه في نفس الدرجه واحد عمال يعيط . الي بيضحك عمال يتريق علي الي مش قادر يصلي وعمال يتريق الي مش قادر يسيب الاغاني .. والي بيعيط بيعيط لانه حاسس انه مش هيقدر يكمل وقال انا هفضل كده أحسن وفضل يبكي علي حاله من غير ما حزنه يحركه خطوة لأعلى . وشاف في نفس الدرجه واحد نايم . وشاف في نفس الدرجه واحد قاعد وراضي وبيقول انا كده احسن من غيري . وشاف صاحبنا شيء غريب كمان .. شاف اتنين عمالين يضربوا بعض ( سايبين السباق وقاعدين يضربوا بعض ) بتضربوا بعض ليه .. واكتشف انهم مختلفين في أمر فقهي واااسع الخلاف فيه (خلاف معتبر ) وكمل صاحبنا تسلق .. وفضل يتسلق وكلما تسلق وارتفع لاعلى زادت الصعوبه واحتاج لقوة أقوي من التي قبلها حتى يرتفع .. وكلما ارتفع وجد الجبل زادت صعوبته وقلت الاماكن الممهده التي يقدر عليها . كطريق به شوك !! حتى وصل صاحبنا الي 95 % من إرتفاع الجبل ومن طريقه !! بعد ان بذل كل ما يستطيع وقد إنفجر عرقه لدرجه أنه لو وقفت ذبابه على وجهه ,, وحاول ان ينفخ حتى يبعدها ( هذه النفخه ممكن تسقطه من فوق جبله ) . نفذ وقوده وخارت قواه .. فقد تساوت الان وفقط (قوته = مع وزنه + قوة الجاذبية الأرضيه ) فبعد أن أنطلق لله عز وجل وخاطر بأشياء كثيره وتحدى الدنيا في سبيل طريقه وترك أشياااااء كثيره أشياء لم يستطيع الى الان ان يتركها فقد استطاع ان يصلى وهو يرى الان بعينه كثير من الناس يريدون أن يصلوا ولا يستطيعون وقد استطاع أن يترك من المحرمات الكثييييييير و قد ينبهر كثير من الناس من أنسان ( قدر يبطل أغاني ويسيب صاحبته ويبطل سجاير وفقط ) بالعكس ده قدر كمان يحفظ قران ويتشبه بالنبي صلي الله عليه وسلم في أفعاله وأخلاقه ومظهره . مش كده وبس ده قدر كمان يدافع عن دينه ويشتغل لدينه ويدافع عن النبي وعن سنة النبي وقدر يعمل خير كتير فمبقاش بس صالح في نفسه ( لاء ) ده كمان بقا مُصلح لغيره . لكن : في شيء غريب بيمر بيه صاحبنا .. وهو حاسس انه مشي كتير وقابل كتير ( وعرف في الدين كتير ) يا ترى إيه الحل ؟ ليه وقف أو بمعنى أصح وقفنا !! نرجع لصاحبنا : وفي هذه اللحظات نظر صاحبنا الي اسفل وتذكر تعبه والمخاطر التي قابلها وتذكر الاوقات التي تعب فيها وغيره نام وغيره مضيع لوقته .. ثم نظر الي أعلى ووجد خطوات يسيره بينه وبين القمه وبين الوصول إلى النهايه وبين أن يرى ثمرة تعبه وبين أن يقف على القمه ويقول : (هاؤم اقرؤوا كتابيه * إني ظننت أني ملاق حسابيه ) [الحاقة : 19 ,20] وقال بينه وبين نفسه هل أضيع تعبي هل أضيع عمري ,, ده انا تركت كذا وكذا من أجل الفوز .. ينفع وقبل الوصول أنام ؟ ينفع وغيري ينام ويدلع ومفيش اي ضابط ليه في حياته ويتساوى مصيري ومصيره في النهاية ؟ وقرر صاحبنا انه مينفعش يترك الطريق ده لانه عارف ان لو وصل هيرتاح راحه ما بعدها راحه ولو رضي بالمكان الي وصله مهما كان مرتفع هيجيله يوم وبلا شك سيسقط منه .. فكل انسان رضي بالمستوى إلي وصله هيجيله يوم وبلا شك هيسقط من عليه . لكن النية لوحدها مش كفايه وان صاحبنا يعرف انه لازم يعمل شيء بردو مش كفايه .. لكنه لازم يتقدم ويتحرك ويبدء بخطوات وزي ما قلنا ( من تقرب إليّ شبراً ) فصاحبنا بيفكر في حل لمشكلته ويعرف ايه معطله ويشوف ايه يعطيه قوه .. وايه يضيف ليه قوه فوق قوته (3) أو إيه يقلل قوة الجاذبية الي بتشده .. وبعد تفكير عميييق .. وجد صاحبنا انه معاه شنطه كبييييره عليها متاع كبييير من الادوات والمعدات الآمان ومعاه بعض الاشياء الي ممكن يكون وزنها مش تقيل لكن من كثرتها مثبتاه في الأرض . يا أيها الذين امنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الاخرة فما متاع الحياة الدنيا في الاخرة إلا قليل [التوبة : 38] فبدء صاحبنا يشوف ويفتح شنطته ويفتح زاده في الدنيا وبدء يطلع .. فطّلع من الشنطه ( براشوت , زجاجة ميه , الموبيل بتاعه , شاف جريده كان جايبها عشان يتسلى وكام مجلة , شويه اكل , شويه فلوس , بعض الاصدقاء, شويه مظاهر, شوية عادات , شويه علاقات ) قلنا ليه إيه رأيك في كل ده ؟ قال فعلاً مش بيثقلوني ولا حاجه خالص . وكمان دي كلها مباحات ومفهاش حاجه حرام !! وفجأه وعلي حين غفله ( صوت ضميره ) ضربه على قفاه .. وقاله كل دي آه مباحات .. لكنها وصلتك لحالك دلوقتي .. وهو ده الوضع عند المعظم .. سلك في طريقه إلى الله حتى وقف . وبعدما وقف ومش قادر يخطو خطوه تقربوا من ربنا .. عرف دلوقتي بس الي مش قادر يصلي أيه الي مانعه !!! والي مش قادر يسيب اغاني ايه الي مانعه .. أصل قوته ( الايمانيه ) وقفته عند الدرجه دي .. مش قادر يخطو خطوه بعدها لكن فلان التاني قوة ايمانه كانت أعلي شويه فوصلته لدرجه أعلى .. كلامنا النهارده عن الاخ الملتزم .. الي وصل وقبل القمه وقف .. ومش لاقي حاجه حرام بيعملها .. فالوضع دلوقتي انه واقف علي الجبل شايل شنطته مش قادر يتحرك خطوه .. وبدء يفتح الشنطه ويطلع منها بعض الاشياء الي ممكن تكون متقله وزنه .. ويشوف هيقدر يضحي بيها ولا لاء ؟ فلما خرج زجاجه الميه .. وقال في نفسه أرميها ؟ !! طيب ده انا ممكن أعطش .. يا اخي صحيح الميه شيء مهم وضروري لكن , خلاص انت فاضلك حاجه بسيطه امسك نفسك شويه ,, أرميها وامسك نفسك أرميها من قلبك عشان تقدر تنطلق ارميها عشان تقدر تتسلق جبل الايمان .. صحيح هي مش حرام لكنها مثبتاك في الارض وكلامي عن الايمان مش طبعاً عن الميه .. لكن في اشياء في حياتك .. صحيح ممكن تكون مهمه لكن ممكن الاستغناء عنها ( وهو ده التميز ) وانا بحضر الموضوع وكنت بقرأ شويه عن تسلق الجبال .. قرأت شيء غريب وجمل أعجب من الخيال نقرأها كلنا بتمعن وتركيز والكلام ده أكد لي فكرتي :
اقتباس: ويجب على متسلق الجبال المبتدئ أن يقوم بدراسة الكتب التي تصف الأساليب التقنية المختلفة لتسلق الجبال. ولكن أفضل وسيلة يمكن من خلالها تعلّم هذه الرياضة تكون عن طريق الممارسة. كما أن بعض الناس يتصفون بمهارات التسلق الطبيعية، ولكنهم لا يصبحون متسلقين مهرة، إلا بعد أن يتلقوا تدريبات شاقة على تسلق الجبال، والتي يجب أن تستمر عدة مواسم يتخصص بعض متسلقي الجبال، الذين يتصفون بالموهبة العالية في التسلق المنفرد، دون الحاجة إلى استخدام معدّات خاصة، إلا أن معظم مهام التسلق الجادة، تقوم بها مجموعات من المتسلقين تتكوّن من شخصين أو ثلاثة أشخاص. إلا أن عدد أفراد فرق التسلق في المهام الكبيرة، يكون أكبر من ذلك بكثير. ويؤكد متسلقو الجبال على أهمية التدريب واكتساب الخبرة عن طريق زيادة صعوبة التسلق بالتدريج. والسبب في ذلك أن حياة متسلقي الجبال تتوقف في كثير من الأحيان، عند مواجهتهم بعض مناطق التسلق الوعرة، أو عند مواجهة مشاكل غير متوقعة، على خبرة ومهارة باقي أعضاء الفريق. ويجب أن يتمرّس المتسلّقون جيدًا على إجراءات السلامة، وخاصة الثبات وهو طريقة خاصة للتوقف عن السقوط في حالة انزلاق المتسلق أثناء صعوده أو هبوطه أحد المنحدرات. حيث يمضي القائد في البداية بينما يرخي رفيقه أو رفاقه الحبل من موقع ثابت. في أثناء التقدم، يربط القائد الحبل في نقاط ثابتة، سواء في صخرة ناتئة أو في دليل حبال أو رزة جبلية مثبتة في الصخرة. وتوفر هذه الوسيلة السلامة إلى أن يتمكن القائد من الوصول إلى الإفريز الصخري ويمكنه تثبيت باقي المتسلقين. فضلاً الي لم يقرا المقتبس أن يقراه لانه مهم جداً المهم كمل : وطبعاً بيختلف لكل واحد مننا الشيء الي ممكن يضحكي بيه عشان ينطلق .. ممكن مثلاً للمتسلق أضحي بالموبيل أو حتى أغير نمرتي ( يقولك يمكن حد من أًصحابي يتصل أو الحجه أم أبراهيم تتصل بيا مثلاً ) ياعم خلاص فاضلك حاجات بسيطه صحيح هو مهم .. لكن خلاص ده فاضل حته صغيره ... ممكن تخرج بقا من قلبك اشياء صحيح مباحه صحيح مش حرام لكنها معطلاك وموقفاك .. ممكن يكون واحد صاحبك ( حبيبك ) وممكن يكون ملتزم كمان : صحيح !! ممكن يكون ملتزم ومعطلني !! ممكن يكون ملتزم وبيخليني أكسل عن العباده ممكن يكون ملتزم ووجودي معاه 80 % منه تهريج والجد بيكون مجرد كلام ؟؟ آه ممكن ,, ممكن تخرج من شنطتك شويه مظاهر هتوديك في داهيه شويه حاجات ( صحيح حلال وصحيح مباحه ومش حرام ) لكنها موقفاك عن خير كتييييييييير وانطلاقه قويه هتوصلك , ممكن تخرج إهتمامك الزائد بكذا او إهتمامك الزائد بكذا .. ممكن يكون الي معطلك النت ,, وقعادك علي النت ممكن يكون النت مقيدك .. فاكر انك بتقوده وأنت ليه أصلاً كالخادم .. لا تستطيع تركه ,, مدمن !! ممكن يكون الي معطل بعض الناس يكون
|
| |