ها هنا انا داخل تلك القلعه عاليه الاسوار ابكى لاننى لم ارغب بالمكوث بها فوجودى بداخلها لان يمنح احدا الفرح وانما يمنح الكل وانا الالم وحرقه النار فقد ماتت تلك الورده المتفتحه او ان ورودي اشواكها تقتل متعة النظر اليها اتخيل ما مضى عندما تلامس تلك الانفاس حدود قهري
فانني اتحول امراة اخرى
بتفاصيل اخرى
وانفاس اخرى
وحروف اخرى
لكن هذه اللحظات نادرة في وجودي
فاجتماع كل مقومات الهناء معا امر صعب
|