عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-31-2010, 08:07 PM   #1

~♥ Queen sozan♥~

مشرفه عـامه

 

 رقم العضوية : 40541
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 العمر : 33
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : فى عشق قلبى (بلدى الحبيبة .. مصـــر ) .
 المشاركات : 28,650
 الحكمة المفضلة : أيقنتُ تماماً , أنّ اليأس " أبداً " لآ يليقُ بأروآحِ المؤمنينْ
 النقاط : ~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute~♥ Queen sozan♥~ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1194018
 قوة التقييم : 598

~♥ Queen sozan♥~ غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام شرفي للمشتركين وسام المشرف المميز تحدى شباب وبنات مصر المركز الاول حدوته رمضانيه المركز الثالث رمضان يجمعنا المركز الثانى وسام باص المنتدى العجيب وسام النشاط الاشرافى 91 25 

زحمة ثم زحمة و نتناقش .." المسابقة "

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

موضوع اليوم فى حياتنا جميعاااا

كلنا نتعرض فية فى كل البلد العالم

لكن هيكون النقاش على بلدنا فقط

النقاش هيكون عن الزحمة داخل كل المحافظات

الزحمة فى كل شارع فى كل مواصلة فى كل مكان

من زمن بعيد كان فى زحمة وحتى الان فية زحمة

وسوف تستمر لى حيثو لا نعلم

لكن الاول غنولها

وقالو زحمة يا دنيا زحمة

زحمة وتاهو
الحبايب


هو فعلا تاهو من كتر الزحمة لااحو فين لا نعلم
لان الزحمة عملت سحابة من البشر



زحمة يا الزحمة




هي كلمة تشمل زحمة المرور وزحمة المشاة أو الأماكن فاسمحوا لنا في هذا الجروب بأن نقوم بتفصيل الزحمة
بنوع الزحمة الى حد ما وذلك ليس بوجود زحمة المرور فقط بل زحمة الأرصفة التي تقوم على وضع بعض المحلات التجارية بعرض بعض من أغراضها أو منتجاتها على الأرصفة مما يسبب الضيق في السّير في سبب الازدحام دنيا زحمة وناس رايحة وناس جاية
انا و انتو هي و هو وهو ماشين في اتجاة السائرين امواج امواج من البشر من السيارات كلاسيات
باعة جائلن اسطوانات من كل لون اغاني هابطة
تلوث سمعي تلوث بيئي تلوث تلوث وفي النهاية نشتكي
ما دماغنا مصدعه وودنها بهاوش اجهاض جسماني
نعم الزحمة زحمة بكل انواعها
كلنا بيحس بيشوف الزحمة زحمة مواصلات
صحيح أن الزحمة باتت شبه طبيعية فيحياتنا اليومية ، وأصبحت تسبب أو تعرقل الحركة اليومية عند مغادرتنا لأعمالنا أوعند رجوعنا إلى منازلنا فهذه مشكلة كبرى خصوصاً في ظل غياب المعالجة .










تفتكر هل يوجد معالجة هلنقدر نحلل ونحل المشكلة
فقد أصبح المواطنون سجناء سياراتهم صفوف طويلة من السيارات ، من مختلف الاحجام والالوان والموديلات، تصطفّ الى ما لانهاية ،
الرجال يضجّون ويصرخون والاطفال يبكون والنساء يتأففن ضجراً.
أبواقالسيارات تصدح حتى تكاد تصمّ الآذان ساعات طوال والمشهد هو هو يتكرر في أغلب الدولذات الكثافة السكانية العالية لا نقول مصر وكن زحام الموصلات اصبح وليد كل بلد وقد أصبح السائقين والركاب نزلاء الإقامة الجبريةفيالطرقات المزدحمة في أنتظار موعد الأفراج عنهم للوصول إلى مبتغاهميقفلون النوافذولا يمكنهم أستنشاق الهواء الطلق، فإن روائح الدخان والسموم المنبعثة من طوابيرالسيارات كفيلة بخنق الركاب ولا سيما الأطفال الذين تخزن صدورهم هذه السموم النيتترك أسوأ الأثر في صحتهم .
وما نتفاجىء به هو وجود شركاتوجهات تقوم بأصلاح الطرق دون سابق أنذاء وتقوم بعملها وقت الذروة ومتأخرة ومن دوندراسة وتخطيط كافيين إذ جرى






هل نقدرنخطط لذلك من خلال منتدنا هل احد يسمعناااااااااااااااااااا



فنحن منبر من منابر الاصلاح



تضييق الطريق في بعض الاماكن وتحويلها الى طرقات فرعية، وهو ما زاد من حدة الازدحامواكتظاظ السيارات والآليات بما لا يطاق ، وكثرة الأزدحام تجعل الناس محاصرين، بحيثإنه لو شب حريق،
لا قدّر الله، في احدى السيارات أو في أحد المحال أو المطاع مالمنتشرة على امتداد الطريق، لوقعت كارثة، لتعذّر وصول سيارات الإطفاء والإسعاف،وصعوبة مغادرة الركاب للسيارات المتراصة.
وماذا لو تعرّض احد المواطنين لعارضصحيطارئ نتيجة الضغط والإرهاق، فكيف ينقل الى اقرب مستشفى؟
نشاد سيارة الاسعاف تصرخ وتطلق السرينة ولا اح يبالي الدنيا زحمة زحمة



المواطنون الذين وجدوا انفسهم عالقين وسط الزحمة رغماًعنهم ، تورطوا في اشياء كثيرة، فعدا “حرق الاعصاب”
والإرهاق والتوتر جرّاء الانتظارالطويل، اشتبك بعضهم مع السائقين الآخرين، هذا يصرخ ويشتم وذاك توقفت سيارته فجأةوتتعطل ... تتاخر عن الامتحان عطل ان توصل بدري الشغل ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالخ



وما يزيد الأمر تعقيداً الأزدحامعندما يكون الطقس عاصف والأمطار والسيول التي تحول الطرق والممرات الى برك وبحيراتومستنقعات، مما تؤدي الى جرف الأتربة والوحول وصبّها في مجاري الصرف الصحي التيفاضت في أمكنة وقد أدّت الاشغال والحفريات المنتشرة في أماكن وطرق مختلفة الى تفاقمالأزمة ،
عدا إزالة اللوحات التوجيهية عن معظم الطرق وغياب العنصر الذي يتولّىتنظيم السير وإرشاد السائقين الى طرق أقل زحمة أو أقل حفراًوخطراً.
وأسباب الأزدحام كثيرة وتتنوع منبلد لأخر ولكن ما ذكرت هو ما يحدث في غالبها ولا يمكن تحديد سبب معين نعول عليهولكن تطبيق القانون بشكل صحيح وأستخدام التقنيات الحديثة وتوعية المواطنين ومعالجةكل معوق والتقليل من زحمة السير وكل ما ينتج عنها ، فهذا كفيل على الأقل التقليل منزحمة السير على الطرقات .
توعية الافراد من خلال الاعلانات بالتليفزيون
الزحام في القاهرة واي مكان اخر له سمات تذهب عقل قاطنيها فعليك اذا كنت من سكانها ان تفكر مئة مرة قبل ان تخرج من منزلك
وإذا قررت في النهاية الخروج فعليك تحمل التبعات، بالرغم من أن هناك مثل ينصحك بتوخي الحذر وأن تلزم بيتك "من خرج من داره .. اتهد مقداره"، فعليك التجهيز والاستعداد



"لهد المقدار" .



مش بيحصل معنا جميعا
منذ الصباح الباكر وانت رايح او رايحة الشغل الجامعه المدرسةمطلوب ايه
عليك أن تكون مقدام وشجاع وعند الوصول إلى وسيلة المواصلات التي ترغب في استقلالها "أتوبيس .
ميكروباص . ميني باص"







عليك أن تزاحم وتكون في أول الصف، لأن الكل يطبق مبدأ



"أنا ومن بعدي الطوفان" .



وما يزيد الدنيا صعوبة أن كل قطاعات المجتمع تتحركفي آن واحد، وأحدث تغييرات تطرأ على مجموع من يتوجهون إلى الشارع صباحا عودة الطلابللمدارس، وهم "ولا حسد" يحتاجون وحدهم لوزارة نقل خاصة بهم .
"احنا بتوع الأتوبيس"
وسائل النقل العامة وأولها الأتوبيس في غاية الأهمية وخاصة لمن يبعد مكان عمله أو مدرسته عن مربعه السكني، فهو يوفر الوصول بتكاليف أقل بكثير من الميكروباص أو التاكسي، وللفوز بمكان أو بمعنى أصح موضع لقدمك فيه،
عليك باتقان تمارينات تسلق الأتوبيس .
وإذا كنت من تعساء الحظ ولم تحصل على مكان لك في الأتوبيس من أول الخط، فكن مستعدا للركوب والوقوف، وكن صبورا لأبعد الحدود، فسوف ترى العجب العجاب داخل "صندوق الدنيا"، في البداية سوف تسمع نصائح بأن تتعدى كتل البشر الموجودة أمامك والعبور من خلالها للدخول والوصول لأول العربة .
وهناك من يريح جسده عليك فتصبح لك استخدامات أخرى كوسادة، "والناس برده لبعضيها"، بالإضافة إلى المضايقات الأخرى، والتي تقع بها الفتيات والسيدات من جانب عديمي الضمير، والتي قد تستمع على إثرها إلى موشح من الشتائم في مشاجرة عنيفة قد يصاب بها أحد الطرفين .
نوعيات أخرى قد تصادفك داخل صندوق الدنيا، المزدحم ممن لا يطيقون أن يحدثهم أحد بربع كلمة، وحجتهم
انا عاوز اوصل الشغل انا اتاخرت عن المحاضرات وسيارة الاسعاف مازالت تطلق السرينة وإضاءة الانوار



و تشاهد وتسمع مشاجرة أخرى، بعدها يتم الإعلان من جانب أحد الطرفين بالتوجه لأقرب قسم، و"الكل صحبه" . كله دا في الزحمة زحمة مواصلات زحمة بشر زحمة اخلاق ضايعه واحلام تايهه
ثم تبدأ مفاوضات الصلح والتهدئه، والبعض يعلن عن سخطه :"ياعالم يا هوووه ورانا أشغالنا .. ما خلاص بقى". وطيلة الطريق قد تنشأ مشاجرة أو اثنين، أو يملأ الركاب فراغهم بمثل هذه المشاحنات ، وعليك كما قلنا التحلي بالصبر لأبعد الحدود، أو أن تسعى في الصلح بين المتشاجرين "والصلح خير".



ولحظة وبدون انذار 0000 الطريق واقف



سمة أخرى من سمات طرق بلدنا ، بداية من الساعة الثانية عشرة ظهرا تبدأ الطرق في التوقف ثم الشلل التام بالتدريج، وتنظر للطريق فيتخيل إليك أن السماء أمطرت سيارات من كل الأنواع والماركات والكل سواسية في انتظار الفرج وفتح الطريق .
ولحدوث توقف الطرق في كل مكان حتى فوق الكباري أسباب كثيرة،



هنا رجال المرور موجوين0000 عسكري المرور غايب



ياااااااااااااااااااااااه ايه كل الزحمة دي يتضح انه



انه مافيش حاجة



؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
:cupidarrow:



حورات مناقشات تسليات في الموصلات وفي النهاية ترجع ولم تصل لهدفك مل مل زحمة يا دنيا زحمة



وهناك نظرية تقسيم الطريق واستغلال للمواقف
سائقي الميكروباصات فيجيدون دائما الاصطياد في الماء العكر واستغلال حاجة الناس للوصول إلى منازلهم بأي طريقة، وبالتالي يقسم طريقه إلى اثنين أو ثلاثة لكي يحصل على أجرتين أو ثلاثة، ومن لا يقبل عليه بالانتظار إلى ما شاء الله، وكأنهم جميعا على اتفاق الكل طبق نظرية تقسيم الطريق .
فين رجال السيرفيس
والناس تضطر آسفة إلى الركوب المتقطع هذا فيركبون وبعد أن تنتهي الوصلة الأولى للطريق يعلن السائق عن نواياه :" آخر الطريق يا حضرات، واللي هيكمل يدفع أجرة تانية"، ويرضخ الناس لأوامر "البيه السواق"، ويدفعون أجرة ثانية من أجل الوصول




ميكروباص يصعد الرصيف
ولسائقى الميكروباصات عجائبهم أيضا فيتصرفون عند وقوف الطريقفيذهب البعض للسير في الطريق المعاكس، والبعض الآخر يصعد فوق الرصيف وهو ما تعبرعنه هذه الصور، وغيرها من الطريق، وكله من أجل الوصول والعودة لتحميل فوج آخر منالركاب .
ومع إشراقة كل شمس تدخل أنت في نفس الدائرة وتظل مطحونا في رحلتيالذهاب والإياب،



بات ازدحام السير في سمة عامة ،
محتاجين نظم النظام يبدأ من اين
ليه لم نحدد اتجاهات للسيارات وتحديد مايد للمقطورت الكبيرة بالطريق
نعمل كباري وانفاق للشعب كباري مشاة
بناء جراجات
تكبير حارات الطرق بدلا من اربع حارات مثلا الي ثمان حارات
تكثيف الدوريات لعسكري المرور



ومعظم الناس الراكبين مفيش حد منهم حاطط (ريكسونا مزيل لرائحةالعرق) ولا حتي في بكس مع انه بجنيه وربع او حاجه زي كده
ويا سلام بقي علي الايام الجايه دي في مصر
انفلونزا خنازير والدنيا هتسقع
والمرض يبقي في عز ازداهاره يعني تلتين الشعب هيتصاب بانفلونزاالخنازير
لوفضلنا عليالحال ده
قعدت افكر كتيريمكن عشان انا مش ماشي بعربيه



طيب منالومعايه عربيه همشي بيهافين ؟؟؟



مهي الدنيازحمه برده
هطيرمثلا !!!!!!!!!!!!!!!
حاولوا تفكروامعايا ممكن تتحل ازاي



هل لابد من وجود سيارة لكل مواطن واذا تم توفير السيارة
اين الجراجات العمارات الان تقام بدونه واهم شئ سوبرماركت .. فرن عيش..استويهات



اااااااالخ



اما الجراج تم الغائه من قاموس البناء ؟






فريق العمل




شاعر واسير الحب & همس الجراح



كل تمنياتنا با التوفيق لى الجميع فى المسابقة



تحياتنا كيكم جميعاااااا







  رد مع اقتباس