ده كفايه انها كانت اتوئد وربنا حرم ذلك واعطاها حقوقها في الارث والتعليم ولمعامله الحسنه وسمى من يحسن الها بالكريم ومن يسيىء اليها باللئيم
وقد كان رسولنا صلى لله عليه وسلم القضوه الحسنه في التعامل مع ازواجه وعدم التفرقه بينهم وقد اعطا لمراه مجال للعمل ما يناسبها ويناسب حدود لله فقد كانت تخرج للجهاد وتخرج لتداوي المرضى
|