عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-07-2010, 06:55 AM   #1

بنت السعوديه دلعها غير

مميزة للنشاط التفاعلي

♥︽ĞaniĐĮЯ︾♥

 

 رقم العضوية : 45542
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 المكان : K.S.A
 المشاركات : 16,096
 النقاط : بنت السعوديه دلعها غير has a spectacular aura aboutبنت السعوديه دلعها غير has a spectacular aura about
 درجة التقييم : 164
 قوة التقييم : 1

بنت السعوديه دلعها غير غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
♥•~ كَلْ مِابدُيتَ أنُسىَ وِجّيُه البَعيِديُنَ ♥•


مَدخلْ



{ .. مِنْ كِثْرِصَدْمَآتِيْ بٍنَآسٍ قِرِيبِينْ
صِرْتَ آتِحَرَى صَدْمِتِيْ مِنْ ظِلآلِيْ














•°آٍحْتٍمَآلْ °•


أن يغرس آحدهم شوكاً في جسدكْ
وأن يغرس أنيابه في قلبكْ
مُحتَمَل جِداً أن يَضحَكْ آخرون لأنكَ تبكِي .!







مُحْتَمَلْ جِدَاً..!
ان يُهَاجمكَ عدوٌ بٍ أنيابٍ ضاربهْ فِيْ لَحْظةِ مُبَاغَتَهْ .!
فً ترَى عَالمَكَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْ ~
مِنَ آلطبيعِيْ أن تسَأل نفسُكَ :
*..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ؟





آٍلإجَابَة مَعْرُوفَهْ /
{ لَمْ أكُنْ سِوَى إنْسَاناً طَيِبَاً وَاضِحَاً بَسِيطاً




*.. آلنَتِيجَهْ ..



{ تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكَ آلغَرِيبْ .! }







.?.•° تَتَسَآءَلْ°•.?.
هَلْ تنتظر أمْ تُبَادِرْ بِ آلإنتِقآمْ ؟
آمْ تكْتَفِيْ بٍ آلكَرَاهِيَة وَآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ آلأذَى ؟
كَيفَ تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ آلكَرَاهِيَهْ ْ ؟
كَيفَ وَسِلاحُكَ آلحُبْ وَآلنَقَاءْ وَآلبَرَاءَهْ ؟





*.. آلبَقَآءْ لٍ آلأقْوَى آمْ آلأصْلَحْ .!




آمْ لٍ آلأكْثَر طِيبَةً وَنقَاءً .!




{ تَسْتَخْلِصْ آنَهُ لآتُوجَدْ قَاعِدَهْ لِذَلِكْ .! }


ولكن ..قِفْ .! /


فِيْ كُلِ آلاحْيَانْ تَحَسَسْ قَلْبَكَ كُلَ يَومْ ~
لآ تَترُكْ عَلَيْهِ آيْ ذَرَآتٍ سَوْدَاءْ بٍ فِعْلِ آلأحْقَادِ آلمُدَمِرَهْ ؛
حَآفِظْ عَلَيهِ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً ~












عَلِمُنَا آلبَعْضْ أحْيَاَناً آلكَرَاهِيَهْ ْ وَحُبُ الإنْتِقَامْ







فً نُصْبِحْ صُورَهْ طِبقَ آلأصْلِ مِنْهُمْ .!
وَحِينَ نُحَاوِلْ آلعَودَهْ كَمَآ كُنَآ /× نَفْشَلْ ×
وَنَكْتَشِفْ مَوتَ آلجَمَآلِ فِينَآ بٍ آيدِينَآ .!











•° دَآئِمَاً °•


إذا كَانَ فِيْ حَيَاتِكَ نَمُوذَجْ قَبِيحْ لِلِبَشَرْ
حَاوِلْ هَجْرَ أَوكَارِ آلقُبْحْ وَآبْحَثْ عَنْ آلجَمَآلْ ~
فً مُجَرَدْ آلتَفْكِيرْ فِيمَا تَكْرَهْ يُسَجِلْ لَكَ آعْلَى مُعَدَلْ لِلِخَسَارَهْ ..
وَآنْتَ آكْبَرْ مِنْ هَؤلاءِ آلصِغَارْ بٍ عُقُولِهِمْ وَضِيقِ مَدَآرِكِهِمْ ~
وَقلْبُكَ آلكَبِيرْ آكْبَرْ وَآكْبَرْ /
وَتَذَكَرْ بٍ آنَ رَبُكَ سً يَنْصُرُكَ وَيَحمِيكْ
فَقَطْ/ ثِقْ بٍ اللهِ تَعَآلىْ ..}
ثَمَ / ثِقْ فِيْ نَفْسِكَ
ثُمَ فِيْ آلخَيْرِ وَآلحُبِ فِيْ آلحَيَآةْ ..}




مُحْتَمَلْ جِدَاً أنْ تُضَيِعْ آلحَقِيقَهْ وَسَطَ آلزِحَامْ .!
وَتَجِدْ آلفَ شَاهِد عَلَى آنَكَ لَسْتَ آٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ مُجْتَهِدَاً وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ آلحَيَآةْ
سِوَى آلتَجَآهُلْ .!





تُحَاوِلْ أن تُقْسِمْ :




أنا بريء




أنا إنسان مكافح مثابر /





ولكن .!





سَيُغْلِقْ آلكَثِيرُونَ عيونهم وقلوبهم وآذانهم




ستعلق أقوالكَ فِيْ مَشْنَقَةِ الزَيْفْ ..!




مَاذا تفْعَل إِنْ ضَاعَ حَظُكَ وَحَقُكَ وَكَيَآنُكْ وَآٍجْتِهَآدُكْ؟



[]•° تَذَكَرْ °•











آنَ لِلكَونِ رَبَاً لاَ تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَومْ





يَرَآكَ مِنْ حَيْثُ لآ تَرَآهْ




يَعْلَمْ بٍ خَفَآيَآ آلنُفُوسْ




يُجٍيبُ دَعْوَةَ آلمَظْلُومٍ آٍذَآ دَعَآهْ










•° آٍعْلَمْ °•



آنَكَ آقْوَى مِنَ آلجَمِيعْ مَآ دَآمَ الله ُ مَعَكْ





قُلْ { يَآآآآآرَبْ } بٍ صِدْقْ ~




وَسَتَأتِيكَ آلبَرَآءَةِ وَآلفَرَجْ




{ أِدْعُونِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ }




وَثِقْ بٍ آنَ آلقُوَةَ مِنَ الله آلقَوِيْ آلعَزِيزْ




وَسَتَظهَرْ شَمسَ آلحَقِيقَهْ




وَلَو بَعدَ حِينْ /



وَدَعْوَةَ آلمُضْطَرِ آٍذَآ دَعَآهْ ~









أنْ تُخْدَعْ فِيْ آلحُبْ











فً تُحِبْ مَنْ لاَ يَسْتَحِقْ حُبُكْ ~



آوْ يَتَسَلَى بٍ صِدْقِ مَشَآعِرِكْ



آوْ يَلْهُو بٍ طُهْرٍ نَبَضَآتِكْ



آوْ يَنْتَقِمْ مِنْ آحْدَآثِ آلأيَآمِ بِكْ .!









مُحْتَمَلْ جِدَاً آنْ تُصْدَمْ بٍ هَذِهِ آلحَقِيقَةِ بَعدَ آيَآمْ










•° يَحْدُثْ °•


زِلْزَالٌ فِيْ قَلبِكَ وَعَقْلِكْ وَكَيَانِكْ


تُفَاجَأ بٍ حَرِيقٍ يَلْتَهِمُ آطْرَافَ ثَوبِكْ وَآعْمَاقِ قَلْبِكْ



/ آٍنَهَآ وَللأَسَفِ آلشَدِيدْ آلحَقِيقَهْ .!

قُلْ لٍ نَفْسِكَ مَنِ آلمُخْطِئْ .!

مَنِ آلظَآلِمْ .!



فً آٍنْ لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً



وَلَكِنْ مَخْدُوعَاً /
فً مِنْ حَقِكَ آنْ تَبْكِيْ قَلِيلاً مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ آلأخَدِيعَهْ ؛

ثُمً آٍبْحَثْ فِيْ آلحَيَآةْ



سً تَجِدَ آلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ وَ آلأوفِيَآءْ كَذًلِكْ ..}
وَتَذَكَرْ /



بٍ آنَ آلحُبَ يَبْقَى فِيْ آلنِفُوسِ آلطَيِبَهْ


وَيَضِيعْ مِنْ آلنُفُوسِ آرَدِيئَهْ .

فً ترى دُنيَآكَ شديدة آلقَسْوَهْ ؛






مَخرْجَ /




كَلْ بد
ًيًتً أَنِسَىْ
وِجّيُه البَعيِديُنَ



ذكَرتْ ليُ مَع ضُيقَة الوْقتَ غَ ــآليٌ







دمتم بخيراً
.
.
.











  رد مع اقتباس