من المؤلم أن نخشى التغيير فقط لأن أباه الميت فعل هذا وجده الميت منذ سنين لم يعاصر هذا وبين
هذا وذاك سيلبس ملابسه الكلاسيكية كما ذكرتى سيمحو حاضره ويعلله بالدين ، بالتقاليد التى
قلدته فى رقبته حتى أوشك على الإنتحار البطىء
رحيق تلك أكثر من خربشات ....
هى عصارة فكر مرهف ... وإحساس مفعم ...
دعينى أشكرك ويارب توفقك ...
|