مدحت عباراتي وشعوري
تمنت أن تكون شخصيه تجسدها كلماتي
بطلة لإحدى مسرحياتي خواطري
لم يكن من الصعب علي أن أمثلها في سطوري
أغمضت عيني لاسترجع ذكرياتي
واسكب الحلم في مخيلتي
لأسرد أحداث جلها خيالي ....وربعها واقعي
تلعثمت.........وتناثرت افكاري
استصعبت المدخل وكيف تكون بداياتي
فأنا دائماً عندما افرح اعتزل كتاباتي
وحين احزن تعتزلني كتاباتي
لكن الآن شعوري محايد فقررت أن تكوني اول رسالاتي
من أجلك أنت..........
يا امير الاحزان
هي أمرائه خطفت قلبك
والقلب لا أراده له فعندما
يقع يكون هناك اللا مفر
فكن وكما أنت مبدع يا أستاذ
دائما تبهرنا أيها الامير الفائق الروعة