عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /02-20-2011, 07:58 AM   #11

MCSEman
 

 رقم العضوية : 66859
 تاريخ التسجيل : Feb 2011
 المشاركات : 10
 النقاط : MCSEman will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

MCSEman غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

نكمل معاً الجزء الثاني من الصور



الرئيس مبارك في المسجد النبوي بالمدينة المنورة .. وبالتحديد في الروضة الشريفة
ويظهر بالصورة أيضاً جمال مبارك وزكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية




الحفيد محمد علاء الذي توفاه الله منذ سنوات .. يستمتع في براءة بالإمساك بعجلة القيادة



كعادته يقف مع أبسط العمال ويعرف منهم سير العمل ويتحدث معهم حديثاً شخصياً يزيل التكلف بينه وبين الجميع .. وكان العمال يستغلون دائماً هذه الزيارات لعرض مشاكلهم على الرئيس



عندما أصبح الرئيس مبارك نائباً للسادات .. لم ينسَ زيارة من كان لهم فضل كبير عليه .. فقام بزيارة مدرسته القديمة وأساتذته
وكانت هذه الزيارة في سبتمبر 1978 واستعاد معهم ذكريات الدراسة
ونجد في الصورة أساتذته حوله فخورين بابنهم وتلميذهم

من أبرز سمات الرئيس مبارك الوفاء .. حيث كان يحب رد الفضل إلى أصحابه وتكريمهم
فبعد ثورة يوليو قام الرئيس عبد الناصر بعزل محمد نجيب ( أول رئيس لمصر ) ووضعه تحت الإقامة الجبرية .. وظل هكذا إلى أن ساءت صحته وحالته النفسية .. وعندما تولى الرئيس مبارك الحكم قام بصرف معاش كبير لمحمد نجيب كي يعيش منه .. وسمَّى عدد من الأماكن في مصر على اسم ( محمد نجيب ) تكريماً له بعدما أراد البعض تهميشه وإبعاده

كما أنه سمح للعديد من أقارب الملك فاروق بالرجوع إلى مصر والدفن فيها .. في حين كان ذلك مرفوضاً أيام عبد الناصر



إلى جواره المشير عبد الحليم أبو غزالة وزير الدفاع السابق .. وذلك خلال أحد العروض العسكرية
أبو غزالة أفضل وزير دفاع في تاريخ مصر .. وهو من الضباط الأحرار الذين شاركوا في ثورة 23 يوليو .. كما أنه أحد قادة حرب أكتوبر



على اليمين .. الأديب توفيق الحكيم ممسكاً عصاه الشهيرة وهو يتحدث للرئيس .. وعلى اليسار أحمد هيكل وزير الثقافة وقتها



عندما كان يزور الرئيس منطقة العمل في مصر الجديدة سنة 1987
مر على عمر افندي وبالصدفة قابله هؤلاء الأطفال .. سألهم عما اشتروه ودار بينهم حوار بين الأب وأبنائه
هذه اللقطة لها تسجيل بالفيديو .. وفي الفيديو نص الحوار الذي دار بينهم .. حيث أجاب أحد الأطفال بأنه يريد أن يصبح طياراً حربياً عندما يكبر

عاش الرئيس مبارك بسيطاً وكان لا يحب التكلف .. لا في الثياب أو الكلام أو طريقة الحياة .. لولا بطانة السوء التي أحاطته في أواخر أيام حكمه والتي اساءت له وشوهت الصورة السابقة



الرئيس السابق حسني مبارك يقود السيارة وبجواره الرئيس السوداني السابق جعفر النميري
جعفر النميري كان رئيساً للسوادن حتى عام 1985 ، وبعد انتفاضة شعبية جاء إلى مصر طالباً اللجوء السياسي .. وظل مقيماً في مصر حتى عام 2000 عاد بعدها للسودان وتوفي عام 2009



في حديث ودي مع أحد المعتقلين السياسيين منذ زمن الرئيس السادات .. والذين أفرج عنهم الرئيس السابق مبارك



صورة تعود لأكثر من 30 عاماً داخل الكلية الجوية
نرى في الصورة الفريق محمد فوزي وزير الحربية بعد نكسة 1967 وبجانبه قائد الطيران يستمعان إلى مدير الكلية الجوية محمد حسني مبارك
وذلك في طريقهما لحضور حفل تخريج دفعة جديدة من الطيارين في 15 فبراير 1968
حيث عزمت القوات المصرية بتجديد الجيش لاستعادة سيناء ورد الإعتبار والكرامة بعد نكسة يونيو .. وهو ما تحقق فعلاً بعدها بـ 6 سنوات في 1973



بعدما اختار الرئيس السادات مبارك نائباً له .. ظل قرابة 7 سنوات في هذا المنصب
خلالها قام الرئيس مبارك بالمهام الوطنية داخلياً وخارجياً بمنتهى الإنضباط والمسئولية



حوار أخوي مع الرئيس على عبد الله صالح أثناء زيارة الرئيس مبارك لليمن سنة 1988



بعد وصول الرئيس مبارك إلى الدقهلية في بداية حكمه استقبلته فرقة شعبية ترحيباً به .. وهذه الفتاة وأخوها كانت ضمن أعضاء الفرقة
والرئيس يتحدث معهما في أبوة بدون تكلف







  رد مع اقتباس