الجزء الثالث
أولى الرئيس مبارك اعتناءً خاصة في بداية حكمه بالبترول .. وهو ما أثمر عن اكتشاف العديد من الحقول وبالذات في سيناء وحول خليج السويس
والصورة السابقة لعامل أسرع إلى سيارة الرئيس بعد انتهاء الزيارة إلى شركة العامرية للبترول سنة 1985م
يتفقد الرئيس حقول بترول في خليج السويس والتي كان سيتم افتتاحها في 1985م
حيث زارها قبل الإفتتاح ليرى سير العمل فيها
في هذه المنطقة أكبر حقول البترول في مصر .. وبها شركات مصرية عديدة مثل ( جابكو ) وغيرها
أثناء زيارته لمواقع البناء والتعمير في محافظات الصعيد
وفي الصورة يسلم أحد المواطنين وحدة سكنية .. ويظهر خلف الرئيس وزير الكهرباء السابق ماهر أباظه يرحمه الله
ويظهر حسب الله الكفراوي وزير الإسكان سابقاً
صورة من الثمانينات أثناء زيارة لإحدى شركات الإلكترونيات
وفي الخلف وزير الصناعة وقتها محمد عبد الوهاب .. وعلى أقصى اليسار عبد المنعم عمارة محافظ الإسماعيلية حينذاك
حديث ضاحك بين الرئيس مبارك والكاتب الكبير إحسان عبد القدوس الذي تُترجم رواياته إلى العديد من اللغات الأجنبية
وقد سلمه الرئيس مبارك وسام الجمهورية .. وفي المنتصف نجد الصحفي صبري أبو المجد
الشيخ حسنين محمد مخلوف مفتي الديار المصرية السابق
حيث تقلد الشيخ هذا المنصب مرتين .. مرة قبل الثورة أيام الملكية لمدة 4 سنوات .. وبعد الثورة سنة 1952 عاد مرة أخرى لمدة سنتين
بعدها عمل رئيساً للجنة الفتوى بالأزهر الشريف .. وله مؤلفات عديدة كلها تدور حول إحياء السنة ومحاربة البدع
الصورة السابقة أثناء تكريم الرئيس مبارك له سنة 1982 عندما سلمه جائزة الدولة التقديرية .. كما أن تكريمه امتد لخارج البلاد .. حيث حصل على جائزة الملك فيصل الإسلامية سنة 1983م
أثناء تكريم الطفلة زهيرة سلطان من داغستان بعد فوزها في مسابقة القرآن الكريم
بجانب السلطان قابوس في سيارته .. وذلك أثناء زيارة الرئيس مبارك إلى عمان
التعليق مكتوب على الصورة
مبارك يتهيأ لإلقاء خطابه في مجلس الشعب بعد حلف اليمين لأول مرة سنة 1981م
فبعد اغتيال السادات يوم 6 أكتوبر 1981 ، بعدها تولى صوفي أبو طالب رئاسة مصر في الفترة الإنتقالية إلى أن تم ترشيح الرئيس مبارك يوم 14 أكتوبر
خلال أحد الإجتماعات الثلاثية التي جمعت الرئيس ياسر عرفات والملك حسين والرئيس مبارك سنة 1988م
تأكيداً لمعاني الوفاء التي يحرص عليها الرئيس مبارك .. نجده في الصورة السابقة يخرج من قراءة الفاتحة على روح الرئيس جمال عبد الناصر
وسط المصلين في الحرم المكي يؤدي ركعتين بعد الطواف
كان الرئيس مبارك يزور مدينة كفر الدوار سنة 1984 .. ومن ضمن الزيارة زار محطة القطار هناك
عندها وجد سائق القطار الرئيس أمامه فأطلق صافرة القطار ليلفت انتباه الرئيس وخرج من الشباك للسلام عليه من كابينة القيادة