الموضوع: استطلاع آراء,,
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /05-06-2011, 08:12 PM   #34

ثابتة على قيمى
موقوف
 

 رقم العضوية : 46564
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 العمر : 32
 المكان : مصر الغالية
 المشاركات : 237
 النقاط : ثابتة على قيمى will become famous soon enough
 درجة التقييم : 59
 قوة التقييم : 0

ثابتة على قيمى غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

كل ما اريد قوله هنا انه لا يجب لاحد ان يتحدث عن الشريعة الاسلامية وهو لا يعى منها شيئا ولا يستطيع حتى فهم النصوص القرانية


هل تعرفون رجلا إسمه إبن تيميه - أظنه شيخ الأسلام - هذا الرجل يقول بالنص في الفتاوى الكبرى بأنه يجوز قتل الأطفال والنساء للكفار ان كان ذلك رادعاً لهم عن قتل نسائنا وأطفالنا

بل وإستدل الكثير بقتالهم بقول الله تعالى ومن إعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل مااعتدى عليكم .

وقد نزلت في النبي صلى الله عليه وسلم عندما رأى حمزة وهو ممثل به ..
فقال صلى الله عليه وسلم والله لأمثلن بثلاثين منهم ..
فأنزل الله هذه الأيه

مع العلم بان التمثيل محرم في الشريعه لكنه يجوز حال المعاقبة بالمثل ..

كما ان الشيخ اسامة لم يتعمد ابدا قتل المدنيين فهو لم يتصيد قتل المدنيين مثلما تفعل امريكا

بل انه يضرب اماكن مهمة تقوى اقتصاد امريكا لذبح شعوب المسلمين

ويجوز توجيه الضربة حتى ولو كان هناك مدنيين فيها

في صحيح مسلم أن أصحارب رسول الله صلى الله عليه وسلم سئلوه فقالوا:يارسول الله إنا نبيت للمشركين فنقتل من نسائهم وذاراريهم فقال هم منهم..وفي رواية هم من أبائهم

هذه مقدمة أبدـ بها الحوار معكم
فأقول إن ضربة سبتمبر المباركة التي دك فيها آساد الجهاد معقل الكفر أمريكا كانت ضربة مشروعة بكل المقاييس فأمريكا هي التي بدأت الحرب على المسلمين بدعمها لأسرائيل المجرمة بالمال والعتاد وبكل وسيلة
ثم إن الله سبحانه وتعالى قال (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)

ونأتي لتقسيم الكفار من حيث الأحكام :
فنقول الحكم الأول هو الذمي هو الكافر من أهل الكتاب من اليهود أو النصارى الذي يعيشون تحت ظل الدولة الإسلامية فهم لهم حق الأمن على المال والنفس وغيرها مع دفع الجزية

الحكم الثاني هو المستأمن وهو الذي دخل بعقد أمان من الحاكم المسلم(الذي يحكم بما انزل الله يعني حاكم شرعي)..

الحكم الثالث هو المعاهد الذي بين دولة الإسلام وبين دولته الكافرة عهد وصلح

الحكم الرابع الحربي وهو الذي يحمل السلاح وهو أيضل الذي يعين بالرأي وهو الذي أيضا ينصر أهل الحرب من الكفار على المسلمين ولو بصناديق الإقتراع


نأتي للشعب الأمريكي :الشعب الأمريكي شعب محارب لايدخل في المعاهد أو المستأمن أو الذمي بل حربي لأنه دائما بنصر قادته في حربهم على السلام والمسلمين وهو الذي دعم بوش في الحرب الصليبية على ديارنا
وقد أعان بكل وسيلية لضرب دين الله تعالى

أما أن قتلهم مخالف للشريعة فلا أدري من أتيت بهذا أحلال عليهم قتلنا وقتالنا حرام علينا أن ندافع عن ديننا

واقرأ أخي الكريم في سيرة الضحوك القتال عليه الصلاة والسلام الذي قال بعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده...

ستجد في الحرب الغير تقليدي يوجد فيها إستثناءات فقد حرق النبي صلى الله عليه وسلم شجر يهود بني قريظة وقتل منهم 600 وقال كل من نبتت عانته يقتل لأنهم كلهم ظاهرو علي دين الله تعالى
وقصف الصحابة تحصينات اليهود بالنجنيق فقتل من النساء والذرية ولم يتكلم معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم

ثم أخي إن أمريكا قد قتلت من أطفال العراق فقط أطفال في الحصار مليون طفل وما رأينا أحد يدافع عنهم طبعا لا أقصد شخصك الكريم أقصد الأمة بشكل عام

ثم أقول للأخت الفاضلة
نعم الحادي عشر كانت من فعلة المجاهدين لكن العلمانيين يشككون الأمة بها نظرا للتعقيد الأمني الذي أحاط بالضربة المباركة فأمريكا دولة محاربة يجب أن تتجرع من نفس الكأس الذي سقت منه المسلمون ...

فأقول أخي الكريم وفقك الله لما يحب
أن الشيخ ما كان يقاتل لدنيا أو متاع إنما قاتل للدفاع عنا وعن أعراضنا التي هتكت وما سمعنا من علماء السوء إلا الشجب والإستنكار من وراء الشاشات وعلى خجل

رحم الله الشيخ كم أذل الله علي يديه من كافر أن تقول أمريكا بقوتها وجبروتها وعتادها أن قتل الشيخ أعظم إنجاز في تاريخ أمريكا والله لكفى بهذه الكلمة من شفاء على الأقل لصدري .........

وأنا أقول على الأمة أن تعيد النظر في رؤيتها لأمريكا انها دولة لا تقهر فقد قهرها حفاظ الأنفال والتوبة ومحمد والفتح

وأقول لأمريكا ......

أن الحرب لتوها بدأت وأن أمة الإسلام اليوم في أول درجات سلم النجاة
وها أنتم اليوم قد سقطتم من على شفا جرف عال تصرخون النجاة النجاة في سماء التيه وقريبا ستلعب رياح النصر المبين برؤسكم المشدوخة على صخر الواقع المر الذي تعيشونة والأيام دول

اللهم أعد ضربة الأبراج على امريكا وفت عضدها وزلزل كيانها

اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل ولا حول ولا قول إلا بالله العظيم

أنا مع أسامة حيث آل مأله..مادام يحمل في الثغور لوائي
أنا مع أسامة نال نصرا عاجلا..أو نال منزلة مع الشهداء