عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /05-12-2011, 04:38 PM   #1

mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη

مشرف الشخصيات التاريخية سابقا

 

 رقم العضوية : 30214
 تاريخ التسجيل : Sep 2009
 العمر : 28
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : Ķįŋģ Ǿƒ ΜàŋŝŏũЯą
 المشاركات : 11,732
 الحكمة المفضلة : الثائر بحق هو من يثور ليهدم الفساد ثم يهداء ليبنى الامجاد
 النقاط : mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 50736
 قوة التقييم : 26

mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη

أوسمة العضو

ثاني اكثر المشرفين السابقين مشاركة وسام القراصنه 228 210 196 191 168 157 154 153 

افتراضي كتاب القوى الدينية في إسرائيل










القوى الدينية في إسرائيل
بتكفير الدولة ولعبة السياسة


تأليف

د. رشاد عبدالله الشامي


مقدمة


تحددت العلاقة بالصهيونية والدين اليهودي

منذ بداية الحركة الصهيونية على أساس أن حيز
السياسة كان هو ذا سيطرة وواجه مستقلاً عن الدين
بصورة حاسمة ما دام زعماء الصهيونية العلمانيون
كانوا هم الطليعة المحققة لحلم الصهيونية في
الدولة.
وعلى الرغم من أن الصهيوني تنبهوا إلى
أهمية عنصر الدين اليهودي في حركتهم رغم
علمانيتها لكي يضفوا عليها طابعاً يهودياً لجذب
المهاجرين ولإستقطاب اليهود غير العلماني
فإن العنصر الديني بشكل عام قبل بتضييق نفوذه
وتقليص دائرته نحو الدائرة العائلية أو الخاصة
بحيث إنه لم يعد يبدو ملهما لتنظيم اﻟﻤﺠتمع
الإسرائيلي بعد قيام الدولة إلا بصورة غير
مباشرة وكثمالة متبقية من الماضي
في الإطار الذي سمحت به الدولة ومؤسساتها.
وقد جاهدت القوى الدينية في إسرائيل
لإحتواء نفور الجماهير من رجال الدين وعقائدهم
تحت ضغط الإنجذاب نحو العلمانية وإجتهدت
في تكييف مقولاتها وفقاً لقيم اﻟﻤﺠتمع » الحديثة «
وبحثت عن هذه القيم وأظهرت مدى التقارب بينها
وبين القيم الدينية.
وقد إنقلب هذا السعى نحو التكيف بأسره
إعتباراً من حرب
١٩٦٧ وبدأ خطاب ديني جديد
يعزو هذا الإنتصار إلى »المعجزة الإلهية
« التي ساندت » شعب الله اﻟﻤﺨتار !




إضغط على الصورة من هنا للتحميل








































  رد مع اقتباس