سأبدأ من نهاية الإجابة ... أبغض ُ الحلال عند الله الطلاق
إذا إلتزمت أنا الصمت وتركت الشاب يُقدم ع خطبتها وفيما بعد
ع زواجها وهي تسلك نفس الطريق بكل تأكيد في الأول والأخير
رح يعرف القصة لأن العلاقة السيئة ليس لها نهاية إلا بالنهاية القاضية
فلذلك أختصر ع نفسي أرق الذات ولومها وإنقاض أسرة قبل أن تتكون
من الدمار وحماية شاب مسلم لا ذنب له بما سيجني مما يُقدم عليه
ع إخباره بما يجري ...لأنني بذلك أنقذ مجتمع بإنقاذ فرد ولا أهدم أسرة
فعلي أن أكون عنصر بناء لا هدم ...نصح وإرشاد لا غطاء باطل
صراحة تامة لا تضليل ... وهذا رأيي الشخصي ...مع التنويه
بشكر ِ الله ع ما أنا فيه ِ من الخير والصلاح
بوركت ِ أختي ...حقا ً موضوع قيم ْ ومفيد
|