ستائر الفراق اسدلت ستائرها واعلنت ميقاتها بوقتٍ قصر عينو بالدمع كانت عنوانها والحب اكمنه لتراب مصر قفلت الباب واشعلت اجزائها ومن عذابك اكتوت ومنك لا مفر عشقت خطاكـ كسيدِ حين افتقنا السيد بهذا العصر اسلمت احلامها وامنياتها لحب كان للواقع اجمل خبر رائع ما شهدته هنا اخي الكريم كلمات توحي بأن كان لك قلب نابض روح تتنفس الحروف شوقا وولها امنياتي لك بالتوفيق
|