يا ذاتَ الخمار
لا تلومي الزهر
إنْ ذبلَ
ولمْلَمَ عطره الراقي
واستلقى هنالكَ
في حدائق بابل العذراء
ينتظرُ النجاة
فالليلُ أسدل
في ضياء البدرِ عتمتهِ
السفينة000
الانشودة الجميلة صاحبة القلم الرقيق 000
يا لهذا الجمال
الذي انسكب هاهنا
ويا لرقة البوح
في نداء المحبوب
النبيلة السفينة
الحرف الذي انتظر تشريفه دائماً
تقديري لبوح القلم
ولصاحبه ذات الانامل الماسية
تحياتي وباقة ورد
مررت هاهنا انا 000 احمد الحلو