عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-15-2011, 03:39 AM   #1

۩۩ elMagic ۩۩

 

 رقم العضوية : 45025
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 العمر : 31
 الجنس : ~ رجل
 المكان : الرياض
 المشاركات : 98,887
 الحكمة المفضلة : سأدع الدنيـا تفعـل بـيّ مـا تشاء . فــهــي " لــن "تتجـرأ ان تفعـل " أكثـر " مِمـآ كتبـه الله لـــيّ
 النقاط : ۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 16445873
 قوة التقييم : 8223

۩۩ elMagic ۩۩ غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

16 73 مسابقه الاسلامى سلوك طفل وسام التميز في الدورة الفوتوشوبية وسام مسابقة النقاش مركز ثالث حملة تنشيط الصحة المركز الأول مسابقه قلم ونقاش وسام التوبيك الشبابي بقسم يوميات الاعضاء اكتوبر 20 

شرح وتفسير الآيه 246 من سورة البقره ( تعالوا نرجع روح القرآن الاسبوع السادس )





سوف نعرض عليكم الآن
كل ما يتعلق بالآيه 246 من سورة البقره



فى البدايه
سورة البقره هى سورة مدنيه
وهى تتكون من 286 آيه
وهو من اطول سور القرآن



معلومات عن سورة البقره

* هي أول سورة نزلت بالمدينة ، إلا قول القرآن : واتقوا يوما ترجعون
فيه إلى الله البقرة : 281 ] فإنها آخر آية نزلت من السماء ، ونزلت يوم
النحر في حجة الوداع بمنى ؛ وآيات الربا أيضا من أواخر ما نزل من القرآن .
وهذه السورة فضلها عظيم وثوابها جسيم . عن النواس بن سمعان قال : سمعت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:يؤتى يوم القيامة بالقرآن ، وأهله
الذين كانوا يعملون به في الدنيا ، تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن
صاحبهما رواه مسلم . عن أَبي مسعود الأَنصارِيِ قال قال النبِي صلى الله
عليه وسلم الآيتان من آخرِ سورة البقرة من قرأَ بهِما في ليلة كفتاه.
ويقال لها : فسطاط القرآن ؛ قاله خالد بن معدان . وذلك لعظمها وبهائها ،
وكثرة أحكامها ومواعظها . وتعلمها عمر بن الخطاب بفقهها وما تحتوي عليه في
اثنتي عشرة سنة ، وابنه عبد الله في ثماني سنين كما تقدم .
وتحوي السورة على آية الكرسي التي تحتل الرقم 255 ، وهي آية يحفظها العديد
من المسلمين ويعدون أن لها شأنا عظيما.عن أَبى هريرة قال وكلني رسول الله
صلى الله عليه وسلم بحفظ زكاة رمضان فأَتاني آت فجعل يحثو من الطعامِ
فأَخذته فقلت لأَرفعنك إِلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقص الحديث فقال
إِذا أَويت إِلى فراشك فاقرأ آية الكرسيِ لن يزال معك من الله حافظ ولا
يقربك شيطان حتى تصبِح وقال النبِي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب ذاك
شيطان



وسميت سورة البقرة بهذا الاسم

* لأنها تحتوي على قصة البقرة و بنى إسرائيل في عهد نبى الله موسى في الآيات من 67 إلى الآية 73.


والسورة اشتملت على ألف أمر وألف نهي وألف حكم وألف خبر.







وفى هذه الآيه ذكرت قصه من أهم القصص القرآنيه
وهى قصة طالوت وجالوت

وهذه القصه تنص على


*ذهب بنو إسرائيل لنبيهم يوما.. سألوه: ألسنا مظلومين؟
قالوا: ألسنا مشردين؟
قال: بلى..
قالوا: ابعث لنا ملكا يجمعنا تحت رايته كي نقاتل في سبيل الله ونستعيد أرضنا ومجدنا.
قال نبيهم وكان أعلم بهم: هل أنتم واثقون من القتال لو كتب عليكم القتال؟
قالوا: ولماذا لا نقاتل في سبيل الله، وقد طردنا من ديارنا، وتشرد أبناؤنا، وساء حالنا؟
قال نبيهم: إن الله اختار لكم طالوت ملكا عليكم.
قالوا: كيف يكون ملكا علينا وهو ليس من أبناء الأسرة التي يخرج منها الملوك -أبناء يهوذا- كما أنه ليس غنيا وفينا من هو أغنى منه؟
قال نبيهم: إن الله اختاره، وفضله عليكم بعلمه وقوة جسمه.
قالوا: ما هي آية ملكه؟
قال لهم نبيهم: يسرجع لكم التابوت تجمله الملائكة.

ووقعت هذه المعجزة.. وعادت إليهم التوراة يوما.. ثم تجهز جيش طالوت، وسار الجيش طويلا حتى أحس الجنود بالعطش.. قال الملك طالوت لجنوده: سنصادف نهرا في الطريق، فمن شرب منه فليخرج من الجيش، ومن لم يذقه وإنما بل ريقه فقط فليبق معي في الجيش..

وجاء النهر فشرب معظم الجنود، وخرجوا من الجيش، وكان طالوت قد أعد هذا الامتحان ليعرف من يطيعه من الجنود ومن يعصاه، وليعرف أيهم قوي الإرادة ويتحمل العطش، وأيهم ضعيف الإرادة ويستسلم بسرعة. لم يبق إلا ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلا، لكن جميعهم من الشجعان.

كان عدد أفراد جيش طالوت قليلا، وكان جيش العدو كبيرا وقويا.. فشعر بعض -هؤلاء الصفوة- أنهم أضعف من جالوت وجيشه وقالوا: كيف نهزم هذا الجيش الجبار..؟‍‍‍‍‍‍‍‍‍!

قال المؤمنون من جيش طالوت: النصر ليس بالعدة والعتاد، إنما النصر من عند الله.. (كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ).. فثبّتوهم.

وبرز جالوت في دروعه الحديدية وسلاحه، وهو يطلب أحدا يبارزه.. وخاف منه جنود طالوت جميعا.. وهنا برز من جيش طالوت راعي غنم صغير هو داود.. كان داود مؤمنا بالله، وكان يعلم أن
الإيمان بالله هو القوة الحقيقية في هذا الكون، وأن العبرة ليست بكثرة السلاح، ولا ضخامة الجسم ومظهر الباطل.

وكان الملك، قد قال: من يقتل جالوت يصير قائدا على الجيش ويتزوج ابنتي.. ولم يكن داود يهتم كثيرا لهذا الإغراءبعد فترة أصبح داود -عليه السلم- ملكا لبني إسرائيل، فجمع الله على يديه النبوة والملك مرة أخرى. وتأتي بعض الروايات لت.. كان يريد أن يقتل جالوت لأن جالوت رجل جبار وظالم ولا يؤمن بالله.. وسمح الملك لداود أن يبارز جالوت..

وتقدم داود بعصاه وخمسة أحجار ومقلاعه (وهو نبلة يستخدمها الرعاة).. تقدم جالوت المدجج بالسلاح والدروع.. وسخر جالوت من داود وأهانه وضحك منه، ووضع داود حجرا قويا في مقلاعه وطوح به في الهواء وأطلق الحجر. فأصاب جالوت فقتله. وبدأت المعركة وانتصر جيش طالوت على جيش جالوت.

خبرنا بأن طالوت بعد أن اشتهر نجم داوود أكلت الغيرة قلبه، وحاول قتله، وتستمر الروايات في نسج مثل هذه الأمور. لكننا لا نود الخوض فيها فليس لدينا دليل قوي عليها.

إن هذه القصه تحديداً وردت فى سورة البقرة
الآيات رقم 246 : 251.



نص الآيه المطلوب تفسيرها



بسم الله الرحمن الرحيم

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ *246}

صدق الله العظيم




تفسير الآيه الكريمه


* ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمْ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا


@ يخبر الله تعالى رسوله الكريم خبر قوم من بني إسرائيل بعد وفاة موسى عليه السلام، حيث طلب أشرافهم من النبي "شمويل أو شمعون" - وهو من نسل هارون عليه السلام - أن يجعل لهم قائدا وأميرا يدير شؤونهم في السلم والحرب، ولإخراج العدو الذي حارب شريعتهم، فرد عليهم النبي عليه السلام أنه يخشى أن يفرض عليهم الجهاد فيتقاعسوا عنه، فقالوا أنهم متمسكون بالقتال في سبيل الله خاصة أنهم قد أخرجوا من أرضهم ظلما وعدوانا وأبعدوا عن أولادهم.


* ﴿فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمْ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ

@ لما فرض الله عليهم القتال تقاعس أكثرهم عنه، ولم يثبت إلا القلة، وهم الذين عبروا النهر
مع طالوت.


* ﴿وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

@ عليم بمن ترك فرائضه والتي منها الجهاد.



واخيراً

اقدم شكرى واحترامى لمشرفه المسابقه
بجد كانت مسابقه جميله جدا
وانا كنت مبسوط بيها
ومتضايق لانها خلاص هتخلص
جزاكى الله كل خير آيه
ربنا يجعله فى ميزان حسناتك ان شاء الله
واتمنى ان الجميع يكون استفاد من شرحنا للآيات القرآنيه
وربنا يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال









  رد مع اقتباس