عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-15-2011, 02:23 PM   #6

۩۩ elMagic ۩۩

 

 رقم العضوية : 45025
 تاريخ التسجيل : Mar 2010
 العمر : 31
 الجنس : ~ رجل
 المكان : الرياض
 المشاركات : 98,887
 الحكمة المفضلة : سأدع الدنيـا تفعـل بـيّ مـا تشاء . فــهــي " لــن "تتجـرأ ان تفعـل " أكثـر " مِمـآ كتبـه الله لـــيّ
 النقاط : ۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute۩۩ elMagic ۩۩ has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 16445873
 قوة التقييم : 8223

۩۩ elMagic ۩۩ غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

16 73 مسابقه الاسلامى سلوك طفل وسام التميز في الدورة الفوتوشوبية وسام مسابقة النقاش مركز ثالث حملة تنشيط الصحة المركز الأول مسابقه قلم ونقاش وسام التوبيك الشبابي بقسم يوميات الاعضاء اكتوبر 20 

افتراضي


* آلهه فرعونيه *



أمون



@ سيد الألهة المصرية وكبيرها
وخالق الكون عند المصرى القديم ،
واسمه يعنى ( الخفى )
كان واحد من ثامون هرموبولس وخرج من فم "تحوت"
وراسه رأس الكبش ويظهر كرجل ملتح يلبس قبعة فيها ريشتان طويلتان
واحيانا جالسا على العرش واحيانا يتخذ شكل الأله واحيانا شكل كبش قرونه مقوسة .
ويتخذ شكل الإله "مين" في كثير من الأحيان ،
كذلك مثل على صورة الكبش أو الإوزة ، أول ما ظهرت عبادته كانت في إقليم طيبة ،
يعد أحد أعضاء ثامون الأشمونين ،
ثم أصبح المعبود الرسمي للإمبراطورية الحديثة ،
ولقب "بملك الآلهة" واندمج مع كبار الآلهة فأصبح "أمون - رع" ـ "أمون – مين" ، و "أمون-خنوم"



أوزيريس


@ ويطلق عليه ايضا اسم أوزير ، وهو اله الخصب والزراعة واله الموتى والعالم السفلى واله الفيضان ، ومركز عبادته ابيدوس وصور في شكل ملتح وملون أما باللون الأخضر أو الأسود ويلبس تاج مصر العليا ومحنط كالمومياء ويحمل في يده أداة دراس الحنطة وصولجانا وهما علامة قوته .
اوزيريس الإله المعروف أكثر من جميع الإله المصرية ويدين بشهرته بعض الشيء إلي بقاء عبادته نحو ألفي سنة وبناء علي تلك الشهرة أقيمت معابده بطول شواطئ البحر واستمرت حتي ظهور المسيحية وانتشرت علي شواطئ البحر المتوسط كما ترجع أيضا إلي الطابع الإنساني الذي اتسمت به أسطورته .
ويختلف اوزيريس عن غيره من الأرباب المصرية الذين يجسدون قوي الطبيعة ويتمثلون في هيئات نصف أدمية ونصف حيوانية ويرجع تاريخها إلي عصور ما قبل التاريخ ويحيرنا ظهورها ، أما اوزيريس بالنسبة لنا فهو واحد من بين ظهرانينا ، عاني الخيانة والموت علي الأرض وعاد إلي الحياة بوفاء زوجته إيزيس ، وبذالك انتصر علي الموت وربح للبشرية كلها حياة أبدية أكيدة قبل ان يصير اوزيريس إلها معروفا في مصر كلها
اكتسبت صفات جديدة فقد ورث بالتدرج بعض وظائف الالهه الذين طغي عليهم فمثلا ، نراه في " أبوصير " حيث عرفناه أولا قد حل محل إله أقدم منه بكثير ، هو عنجتي الذي يبدوا انه كان إلها ملكا استعار منه اوزيريس بعض عناصر أسطورته التي مثلته كملك في أقدم العصور أما نزاعه مع رع إله هليوبوليس فأسفر عن ترضية بينهما وصار عضوا في التاسوع العظيم ، وابن نوت وجب ، وشقيق إيزيس ونفتيس وست ، أما حورس الذي كان أصلا الإله الصقر للسماء فاتخذ مظهرا أخر كابن اوزيريس وإيزيس وان انتقاله إلي منف واندماجه في سوكر ، احد أعضاء القوي تحت الأرضية المتصلة بالإله بتاح ليؤكد أجزاء أسطورته الخاصة بحكمة لمصر ، ثم تحوله إلي رب للموتى .
ثم رحب به في أبيدوس حيث تفوق تماما علي خنتي امنتيو ، إله الموتى والمقابر . وإذا صار هكذا إله الحياء والاخري ، وضامن البعث للبشر ، مد مملكته حتي شملت مصر كلها ، وبذا استأصل ديانه عبادة الشمس فيما يختص بالحياة بعد المموت . وفي نهاية الأسرة الخامسة ، كان الملك الميت اوزيريسا ، كما اصبح كل شخص يموت قبيل الدولة الوسطي ، أوزيريسا أيضا وبعد ان كانت الرعية تتكاتف لاقتحام عالم السماء تحت قيادته الملك الراحل دون ان تستطيع أن تلج هذا العالم السماوي إلا بافتراض أن مصر الحية الممثلة في الذات الجماعية لملكها ـ وهو افتراض يتسم بالإبهام وتذوب فيه الذات في المجموع ، اتبع المصريون اوزيريس ، كأفراد إلي العالم السفلي ، الذي بات مفتوحا أمام كل فرد .




أيزيس


@ المعني الحرفي لكلمة أيزيس هو (المقعد أو العرش )
وقد صورت كأمراة ترضع طفلها حورس
وعندما تلبس القرص السماوي وقرون البقره تصبح الألهه (هاثور )
وصورت أيضا علي شكل أمرآه وعلى رأسها كرسي العرش لذلك لقبت بإلهه العرش الملكي .
أخت وزوجة الإله "أوزيريس" ، وأم الإله "حورس"
والتي حمته من أخطار كثيرة حيث لعبت دوراً هاماً كإلهة ساحرة ،
تمثل دائماً امرأة تحمل علامة "العرش" على رأسها ،
وأحياناً تلبس تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس ،
وأخذت أشكال ومظاهر آلهة مختلفة ،
انتشرت عبادتها في أوروبا منذ العصر اليوناني الروماني .






حورس


@ الأله حور أو حورس أبن الأله أوزير والألهه أيزة أو أيزيس زوجة الأله أوزير ،
صور على هئية صقر أو أنسان برأس صقر وأعتقد المصريون أن عينا حورس هما الشمس ( اليمني ) والقمر ( اليسرى ) .
إله قديم للسماء ، ومنذ بداية العصور التاريخية كان حورس رمزاً للملك حياً أو ميتاً.
له عدة مظاهر من بينها "حور آختي" (حورس الأفقين) و "حورس بن إيزيس" ،
"حورس البحدتي" (رب ادفو) ، "حورس سماتاوي" (موحد الأرضين) ،
و(حورس باخرد) (حورس الطفل) .
له دور كبير في الصراع مع الشر ممثلاً في عمه "ست" المغتصب للعرش مع أبيه "أوزيريس" والذي انتهى بانتصاره .



بتاح


@ الأله المحلي لمدينة منف ويمثل دائما على هيئة أدمية وملفوفا مثل المومياء برأس حليق ولم يكن في البداية سوى ربا للصناع والصناعة ،

ومن ثم نسب اليه أبتكار الفنون ويمسك بيديه رموز الحكم والقوة والحياة وهي عبارة عن صولجان مركب من عمود جد وصولجان واس .
ولكنه في عصر الأهرام اتخذ فعلا وضع الإله الخالق فقد خلقه بواسطة قلبه ولسانه وعلي ذلك خلق العالم بقوة كلمته .
عندئذ تجسدت الثورة الخالقة للإله في كل دقة قلب وفي كل صوت وكان بتاح يعبر بمثابة الإله العتيق الذي وجد في شخصيته وجود نونNun المظهر الرجولي ،
ونونت Naunet المظهر الأنثوي .
وعرف المبشر بتاح باعتباره ( الفنان النحات في الأرض ) الذي خلق كافة الكائنات علي عجلة الفخاري مثل الإله خنوم وقد تشابهت طبيعة بتاح مع اوزيريس خلال ارتباطه بأرض منف والمعبود الجنزي سوكر ومن ثم أصبح في العصر المتأخر معبودا مركبا يسمي بتاح سوكر اوزيريس يمثل علي هيئة تمثال واقف في صورة مومياء مثل اوزيريس وعلي رأسه ريشتين طويليتين .



حتحور



@ الهة السماء وراعية النساء والحب والموسيقي ،
وابنة رع وزوجة حورس واحيانا تسمي أم حورس حيث يعني أسم هذه الألهه مسكن حورس ، وحيوانها المقدس البقرة ورمزها المقدس الآله الموسيقية السستروم (الشخشيخة ) ،
وتعتبر حاتحور حامية المرأة والهه المرح والحب والموسيقي والرقص والأغاني وتطعم الأحياء بلبنها فنرى الفرعون وهو يرضع من ثدي البقرة .
ويعني أسمها "منزل حورس" أو "مقر حورس" وهي "عين رع" التي دمرت أعدائه ،
بالإضافة إلى أنها عبدت كالإلهة للموتى في طيبة على وجه خاص. غالبا ما تمثل على هيئة امرأة تحمل تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس أو كبقرة وأحياناً نراها كلبؤة أو ثعبان أو شجرة ، مركز عبادتها الرئيسي في دندرة حيث كونت ثالوثاً هي وزوجها "حورس" رب ادفو وابنها "ايحي" "حورس الطفل" الذي هددته الأخطار ، ولكنه أنقذ منها ، وكانت له عبادة خاصة في الأوساط الشعبية في العصر المتأخر .



رع



@ الأله رع هو الشمس ومانح الحياة ،
ومقره الرئيسي هليوبولس ،
أصبح اله السماء ووالد فرعون وأتحد مع العديد من الالهه مثل (أمون – وخنوم – ومنتو – سوبك) وسمي
(أمون - رع ، حنوم – رع ، منتو – رع ، سوبك - رع) .



تحوت




@
عبد كإله للقمر والعالم والأدب والحكمة والأبتكار ،
ورب فن الكتابة ،
و مخترع الكتابة الهيروغليفية لذلك سمي (سيد الكلمات المقدسة ) .
ووسيط في الصراع بين "حورس وست"
، وكان المتحدث بأسم الألهة "رسول الآلهة" ،
كان اله مدينة هرموبولي بارفا بدمنهور حاليا ،
ثم اصبح اله (هرموبولس ماجنا ) الأشموبين .
رمز إليه بالطائر "إبيس" وأحياناً بالقرد ،
ويصور عاده بشكل أنسان له رأس أبو منجل ،
وأحيانا على شكل قرد له رأس كلب .



أتوم


@ اسمه يعني "التام أو الكامل"
أعتقد المصريون أنه خلق نفسه من نفسه
على قمة التل الأزلي ،
ومن ثم فهو خالق العالم
خلق من ذاته وبمفرده "شو وتفنوت"
وعلى هذا الأساس يقع على رأس قائمة تاسوع هليوبوليس.
أندمج مع الإله "رع" وعرف بأسم "أتوم رع"


آتون



@ "قرص الشمس"

الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ،

ارتفع في عهد الملك "اخناتون"
إلى أن يكون الإله الأوحد.
مثل في أول الأمر رأس صقر ،
ثم كقرص شمس بأشعة تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة الحياة.
من ألقابه: "الحرارة المنبثقة من قرص الشمس رب الأفقين ،
الذي يتلألأ في افقه باسمه.
كوالد لرع الذي عاد إلينا كآتون " .














  رد مع اقتباس