نذهب الى السماء ونهبط الى الارض
نتفق نختلف نتصارع نبحث عن الفضل
لمن لذكر أم الأنثى وفى نهاية المطاف
لا نستطيع العيش فى تلك الحياة دون
البعض لن نخلو من العيوب لان الكمال
لله ودائمآ ما تكون الحرب قائمة وعندما
نعود للحقيقة نجد أننا لن ولم نفترق أو
نبتعد لاننا خلقنا الله من أجل بعضنا البعض
ولكن وللحقيقة لو علم كل طرف ما هو الهدف
المطلوب منه فى تلك الحياة وما هى حقوق
كل طرف على الأخر ربما أدركنا معالم الطريق
السليم وربما قل الخلاف لأننا دائمى ما نبحث
عن الفضل لمن لذكر ام الانثى وكل طرف دائمآ
أن كان هناك نجاح ينسب الفضل لنفسة دون
أن يعلم أننا نكمل بعض وكل طرف بدون الاخر
لا يساوى شئ
دعواتى لشخصك بدوام السعادة
مع تقديرى واحترامى
عصام