منذ /09-15-2011, 10:56 PM
|
#4 |
| حالت أن أقف أمام القاضي كي أحكي له عنها أشتكي من نار الحب داخلي لها لم أكن أتوقع أـن تأتي تنظر لعيون بحر يالله نسيت القاضي وحكيت لها يا حلوتي .. يا دمعتي
يا زهرة الغديرْ
حاولي أن تقرئي
قلبيَ الأسيرْ
إقرئي الأحزانَ
و الشوق الكبيرْ
إني بالحبِّ متعبٌ
أشكو هواكِ تارةٍ
و تارةً أطيرْ
حبيبتي .. يا وردتي
يا نعمة القديرْ
لا تتركي أزهاري
قلبي طفلٌ صغيرْ
لا تغضبي إنْ مرةً
أهملتكِ
أو غبتُ عن أنغامكِ
فوقتها
أكونُ يا حبيبتي
مستنفراً لأرسمَ
شمسكِ البهيةَ
بشِعرٍ من حريرْ
يا بسمتي .. يا مهجتي
يا لحني الأميرْ
في جنانِ صوتكِ
تغرّدُ البلابلُ
فتجهزُ السلاسلُ
و السجنُ العبيرْ
في رياض حبّكِ
الخير الكثيرْ
أزهارهُ مطلّةٌ
على صبحٍ نضيرْ
فيه الشتاءُ دافئٌ
و الصيفُ مطيرْ
ثم فقتـــ هههههه
فوجدت القاضي
أثير لعيون حبيبتي
فلا أعلم
أأقتل القاضي
أم أخطف حبيبتي
وفي داخل السماء أختفي
ولا أعلم هل يوجد بالسماء
من ينظر لها يا سيدي الجميل يا صاحب العشق والهوي ومناضل في قصة حبك الراقيه يا أخي بالله عليك كيف لي أن أجاريك كيف لي أن أحييك لاسعادي كيف لي أن أنظر لصفحتك ولا أخطف العزب من داخلها ريشتك وضائه فكيف لي أن أصتلي أبدعت بل صنعت سجاد الابداع أشكرك يا أخا لا ينطق الا الطيب أخوك بحرولكن
|
| |