كم اتالم و لا اج الكون يتسع لحزنى حينما اراها تبكى كالاطفال و بصوت عال و انا مسافره و كانى الروح فارقت جسدى و تظل صورتها فى ذهنى لا تفارقنى و امنى ان يجمعنى الله بها و ربنا يبارك فى امهاتنا لنا و لاحبائنا و لا حرمنا الله عطفهم ابدا فكم من نعمه لا نراها لاعتيادنا على وجودها الام اعظمهاو صلى اللهم على سيدنا محمد و على اله وصحبه اجمعين
|