[ساحر الأحزان]

كان عند رجل فى مزرعتة حصان كان يزهو بنفسة من شدةً قوتة وباسة وكان ياكل من العشب ما يريد ،وكان صاحبة فرحا بة اشد الفرح واستمر على هذا الحال سنين طويلة وفجاءة مرض ذلك الحصان مرضا شديد واصبح لا يقدر على الحراك فاستلزم ذلك صاحب الحصان بان يحضر طبيبا ليرى ما حط بحبيبة وانيسة وجاء الدكتور واخرج سماعتة ووضع يدة على راءس ذلك الحصان وايضا اقترب باذنة من قلبة ليسمع صوتة واتجة ايضا الى فكة ليرى لسانة وما بة وبعد لحظات اصطحب صاحب المزرعة وقال سوف اكتب لك بعض الادوية وان لم يشفى حصانك خلال ثلاثة ايام اقتلة وتركة وانصرف وهناك كان يسمع الحوار وما حدث بة الخروف صاحب الحصان وما ان ،انصرف صاحب الحصانٌ حتى اتى الخروف الى صاحبة واصبح يشد من ازرة حتى يفيق’ خوفا علية ولكن الحصان المسكين لم يقدر على الحراك ومر يومٌ واتى الخروف ثانى يوم وهو يستعطفة بان يفيق لانة ان لم يستطع‘ سوف يقتل ولكن الحصان فاقد الوعى وغير قادر على الحراكـ وجاء اخر الايام الثلاثة وجاء الخروف الى صاحبة واخد يفوقةً مرة واخرى حتى اخذ الحصان يقلب رجلية وتيرة وتيرة، ويتحرك ببطئ وعندما اشرقت شمس الصباح جاء صاحبـ المزرعة وعندما رائى حصانة يمشى فرح فرحا شديدا: وذبح الخروف ابتهاجا بعودة الحصان، هل هذا ما يحدث لك رائى حر شريف ان يكون مصيرة الذبحـ هل اصبح كل صاحب موقف ثابت وراسخ ان يكون الذبحـ واصبح من يظهر ما يخفى ويوضحة هو الذبح:، اتمنى ان يكون تشبيهى قد وضح بعضا مما يحدث ضد المصداقية التى اتمنى ان نراها سويا: تمت والحمد لله,