الحمد لله لذلك نحن الان تم فتح حلق العلم الشرعي
اصلا اغلب الشباب المتدين بين المتخفي وامسجون والهارب خارج ابلاد
ولاكن في العشر سنوات الاخيرة اخي خالد فتح هذا الرحل النت وكان خائفا جدا من المتدينين لان النت بدا يفتح النار على فضائعه هو وابنائه
لدرجة انه في اخر السنوات منع الفيسبوك و اليوتيوب
ذلك لكثرة فضائح ابنائه خارج البلاد
زد على ذلك اننا كنا نتدارس اشرع والدين بتنزيل الفتاوى من النت
لا حول ولا قوة إلا بالله ... ربنا يعلم إني فرحت من سقوطه إزاي
أنا أعرف أخي أنه إنسان كان مُعادي للدعاة وللشمايخ
ودارس تاريخه جميعه ...بس طبعا ً هناك الكثير ما لا أعلمه
عن هذا الرجل وأهل ليبيا أعلم بذلك ... لكن أخي منع الدعاة
من نشر الدين فهل مات الدين ؟
لا طبعا ً إنظر إلى حال ليبيا اليوم الدين ينتصر
والقذافي يتوارى ...
والله في التسعينات اذكر عندما يذهب شخص وياتي بشريط لابن باز او العثيمين او الالباني كان ينتشر هذا الشريط بسرعة البرق
عجيب شيء عجيب في السجون كان الشباب يحفظ القران ويكتبه على كرتونة الحليب العلبة نفسها لانهم ما كانو ليعطوهم كراسات واله لاازيد عليك حرفا هناك من ختم كتاب الله في السجن
يذكر لي صديق انه عندما دخل السجن كان في الحجرة التي بجانبهم رجل ماهر باقرآن وصوته عذب كان يعرف بالصوت (والله اني ابكي وانا اقول اقصة) يعرف باصوت ان القادمين هم جدد كان يتلوا القران ويذكرهم بآيات الصبر والجنة كانت تهء روعاتهم ويكتب الله عليهم سكينته وسياتي يوم اذكر لك فيه قصة مجزرة ابو سليم
انا اعرف طالب علم تقى علمه في اسجن سجن 12 سنة جلس فيها لطلب العلم بمعنى يسجن معه مثلا من عنده العقيدة يدرس منه اعقيدة المصطلح ياخذ منه المصطلح القران كذلك
وهكذا كانو يصبرون انفسهم ويدعون الله عى الطاغية
الرجل كانت عنده ترسانة عسكرية بقيمة 50 مليار دولار
ولا تحسبن الله بغافل ٍ عما يفعل الظالمون ...
صدق الله العظيم والله يُمهل ولا يُهمل
نحن يا اخي خالد شعب لا يستسلم ينتصر او يموت نحن قوم اعزنا الله بالاسلام
وهذة وصية الشهيد عمر المختار ليس لليبيا فحسب
إنما لكل شاب مسلم يحمل في فؤاده عشق الدين وريحان العقيدة ... بجد أنتم شعب نفتخر بكم ...فبعد أنا أوهمنا القذافي أن زائلون ... إلا أنه إنتفض الشعب الليبي مرة ً واحدة وأسقطوه
ربي يكرمكم يا أخ سامر ويجعل ليبيا وكل ديار المسلمين بلاد خير اللهم آمين
والقذافي استفزنا في ديننا
سَلِ الرّماحَ العَوالـي عـن معالينـا
واستشهدِ البيضَ هل خابَ الرّجا فينا
لمّـا سعَينـا فمـا رقّـتْ عزائمُنـا
عَمّـا نَـرومُ ولا خابَـتْ مَساعينـا
وفتيَة ٍ إنْ نَقُـلْ أصغَـوا مَسامعَهـمْ
لقولِنـا أو دعونـاهـمْ أجابُـونـا
قومٌ إذا استخصموا كانـوا فراعنـة ً
يوماً وإن حُكّمـوا كانـوا موازينـا
تَدَرّعوا العَقلَ جِلبابـاً فـإنْ حمِيـتْ
نارُ الوَغَـى خِلتَهُـمْ فيهـا مَجانينـا
بِيـضٌ صَنائِعُنـا سـودٌ وقائِعُـنـا
خِضـرٌ مَرابعُنـا حُمـرٌ مَواضِيـنـا