ليلتي بلا حدود ليلتي تراكم الحزن بكل الاشكال ولون ارجئها عفوا ان كانت الاركان بالون الاسود فيامن لا تعرفني انا عاشق لذالك اللون تلك شخصيات مرت بمحفظتي وبمدونة اقلامي منها من عشقت ومنها من المت ومنها من لم ارها بمراءة الحقيقة فيوما ساعود كما كنت لست جراح للمشاعر ولا ايمن المصري ولكن شاب مسلم كان يوما يري ما يريد فقط وعندما رائي الحقيقة وحاول ان يحاسب الذمن ابكاة القب وادماة الحزن هرع مسرعا الي الحضن الذي كان كلما تمني احتضانه رائة بلا امان تلك ليلي من ليالي الحزن السعيدة التي تظهر ما لا يري الكثير والان حان دوري حان موعد الرحيل الرحيل الي لارجوع لة ذهاب بلا عنوان بلا همسات وبلا اشجان اليوم احزم تلك الامتعه ولا عنوان لتلك السفينة اي السفن هاربتي واي المدن ناقلتي ولكن اتمني الرحيل كي لا اتالم بيد من احب ولكن هو من يجيد الالم
|