ن ينظر الإنسان إلى المشهد العام لهذه الأمة
التي وجدت على هذا الكوكب حتى قبل سام وحام أبناء نوح حتى يشعر ببالغ الأسى والحزن.
إن ما نراه ونعيشه في حالة هذه الأمة لهو أمر خطير جداً، فقد أضاع بعضنا،
أو بعض من قادة الأمة، وبعض من أبنائها البوصلة تماماً وأصبحنا نشاهد على
الفضائيات ونسمع حوارات ونقاشات منها ما يعيد الأمة إلى نقطة الصفر لتبدأ
من جديد تحديد العدو من الصديق
|