عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-25-2011, 02:21 PM   #4

ماسينيسا

عضو فضي

 

 رقم العضوية : 56226
 تاريخ التسجيل : Oct 2010
 العمر : 55
 الجنس : ~ رجل
 المشاركات : 682
 النقاط : ماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to beholdماسينيسا is a splendid one to behold
 درجة التقييم : 687
 قوة التقييم : 0

ماسينيسا غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي -4- مظاهر الاحتفال بنهاية الحرب الثانية









4- مظاهر الاحتفال بنهاية الحرب الثانية





كان زعماء الحركة الوطنية يحضرون إلى الاحتفال بانتصار الحلفاء على النازية، عن طريق تنظيم مظاهرات تكون وسيلة ضغط على الفرنسيين بإظهار قوة الحركة الوطنية ووعي الشعب الجزائري بمطالبه، وعمت المظاهرات كل القطر الجزائري في أول ماي 1945، ونادى الجزائريون بإطلاق سراح مصالي الحاج، واستقلال الجزائر واستنكروا الاضطهاد ورفعوا العلم الوطني، وكانت المظاهرات سلمية.وادعى الفرنسيون انهم اكتشفوا (مشروع ثورة) في بجاية خاصة لما قتل شرطيان في الجزائر العاصمة، وبدأت الإعتقالات والضرب وجرح الكثير من الجزائريين.
ولما أعلن عن الاحتفال الرسمي يوم 7 ماي، شرع المعمرون في تنظيم مهرجان الأفراح، ونظم الجزائريون مهرجانا خاصا بهم ونادوا بالحرية والاستقلال بعد أن تلقوا إذنا من الإدارة الفرنسية للمشاركة في احتفال انتصار الحلفاء.

المظاهرات


خرج الجزائريون في مظاهرات 08 ماي 1945 ليعبروا عن فرحتهم بانتصار الحلفاء، وهو انتصار الديمقراطية على الدكتاتورية، وعبروا عن شعورهم بالفرحة وطالبوا باستقلال بلادهم وتطبيق مبادئ الحرية التي رفع شعارها الحلفاء طيلة الحرب الثانية، وكانت مظاهرات عبر الوطن كله وتكثفت في مدينة سطيف التي هي المقر الرئيسي لأحباب البيان والحرية، ونادوا في هذه المظاهرات بحرية الجزائر واستقلالها.

المجازر


كان رد الفرنسيين على المظاهرات السلمية التي نظمها الجزائريون هو ارتكاب مجازر 8 ماي 1945، وذلك بأسلوب القمع والتقتيل الجماعي واستعملوا فيه القوات البرية والجوية والبحرية، ودمروا قرى ومداشر ودواوير بأكملها.ودام القمع قرابة سنة كاملة نتج عنه قتل كثر من 45000 جزائري، دمرت قراهم وأملاكهم عن آخرها. ووصلت الإحصاءات الأجنبية إلى تقديرات أفضع بين 50000و 70000 قتيل من المدنيين العزل فكانت مجزرة بشعة على يد الفرنسيين الذين كثيرا ما تباهوا بالتحضر والحرية والإنسانية.

هنا تيقن كل جزائري ان ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
و كانها القطرة التي افاضت الكأس






ثورة أول نوفمبر 1954


في 23 مارس 1954 تأسست اللجنة الثورية للوحدة العمل , بمبادرة قدماء المنظمة السرية , وبعض أعضاء اللجنة المركزية للحزب انتصار الحريات الديمقراطية , وقد جاءت كرد فعل على النقاش العقيم الذي كان يدور حول الشروع في الكفاح المسلح وانتظار ظروف أكثر ملائمة. باشر مؤسسوها العمل فورا , فعينوا لجنة مكونة من 22 عضوا حضرت للكفاح المسلح وهم ( محمد بوضياف / مصطفى بن بولعيد / العربي بن مهيدي / ديدوش مراد / رابح بيطاط / عثمان بلوزداد / عمار بن عودة / محمد مرزوقي / الزبير بوعجاج / لخظر بن طوبال / باجي مختار / الياس دريش / بوجمعة سويداني / احمد بوشعيب / عبد الحفيظ بوصوف / بن عبد الملك رمضان / محمد مشاطي / عبد السلام حباشي / رشيد ملاح / السعيد بوعلي / يوسف زيغود / عبد القادر العمودي ) وانبثقت منها لجنة قيادية تضم 6 زعماء حددوا تاريخ أول نوفمبر 1954 موعد الانطلاق الثورة التحريرية وأصدر بيانا يوضح أسبابها وأهدافها وأساليبها




وتم الاجتماع في منطقة ببونت بيسكاد (رايس حميدو حاليا)(منطقة في العاصمة ) و اتخاذ قرار بتقسيم التراب الوطني الى خمس مناطق وتعيين مسؤوليها وهم :


- المنطقة الاولى : الاوراس : مصطفى بن بولعيد


- المنطقة الثانية :الشمال القسنطيني : ديدوش مراد


- المنطقة الثالثة : القبائل : كريم بلقاسم


-المنطقة الرابعة : العاصمة و ضواحيها : رابح بيطاط

المنطقة الخامسة : وهران : محمد العربي بن مهيدي




بسم الله الرّحمن الرّحيم

نداء إلى الشعب الجزائري

هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني
إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954

" أيها الشعب الجزائري،

أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية،

أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا ـ نعني الشعب بصفة عامة، و المناضلون بصفة خاصة ـ نُعلمُكم أن غرضنا من نشر هذا الإعلان هو أن نوضح لكُم الأسْباَبَ العَميقة التي دفعتنا إلى العمل ، بأن نوضح لكم مشروعنا و الهدف من عملنا، و مقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني في إطار الشمال الإفريقي، ورغبتنا أيضا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن أن توقعكم فيه الإمبريالية وعملاؤها الإداريون و بعض محترفي السياسة الانتهازية.

فنحن نعتبر قبل كل شيء أن الحركة الوطنية ـ بعد مراحل من الكفاح ـ قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية. فإذا كان هدف أي حركة ثورية ـ في الواقع ـ هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه الداخلية متحدا حول قضية الاستقلال و العمل ، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي و خاصة من طرف إخواننا العرب و المسلمين.

إن أحداث المغرب و تونس لها دلالتها في هذا الصدد، فهي تمثل بعمق مراحل الكفاح التحرري في شمال إفريقيا. ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل. هذه الوحدة التي لم يتح لها مع الأسف التحقيق أبدا بين الأقطار الثلاثة.

إن كل واحد منها اندفع اليوم في هذا السبيل، أما نحن الذين بقينا في مؤخرة الركب فإننا نتعرض إلى مصير من تجاوزته الأحداث، و هكذا فإن حركتنا الوطنية قد وجدت نفسها محطمة ، نتيجة لسنوات طويلة من الجمود و الروتين، توجيهها سيئ ، محرومة من سند الرأي العام الضروري، قد تجاوزتها الأحداث، الأمر الذي جعل الاستعمار يطير فرحا ظنا منه أنه قد أحرز أضخم انتصاراته في كفاحه ضد الطليعة الجزائرية.

إن المرحلة خطيرة.

أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلا، رأت مجموعة من الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا تزال سليمة و مصممة، أن الوقت قد حان لإخراج الحركة الوطنية من المأزق الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص و التأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة و التونسيين.

وبهذا الصدد، فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين اللذين يتنازعان السلطة، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة و المغلوطة لقضية الأشخاص و السمعة، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية أن يمنح أدنى حرية.

و نظن أن هذه أسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت اسم : جبهة التحرير الوطني.

و هكذا نستخلص من جميع التنازلات المحتملة، ونتيح الفرصة لجميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية، وجميع الأحزاب و الحركات الجزائرية أن تنضم إلى الكفاح التحرري دون أدنى اعتبار آخر.

ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي.

الهدف:الاستقلال الوطني بواسطة:

1 ـ إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.

2 ـ احترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني.

الأهداف الداخلية:


1 ـ التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي و القضاء على جميع مخلفات الفساد و روح الإصلاح التي كانت عاملا هاما في تخلفنا الحالي.
2 ـ تجميع و تنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري.


الأهداف الخارجية:


1 ـ تدويل القضية الجزائرية

2 ـ تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي و الإسلامي.

3 ـ في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.

وسائل الكفاح:

انسجاما مع المبادئ الثورية، واعتبارا للأوضاع الداخلية و الخارجية، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا .

إن جبهة التحرير الوطني ، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما: العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، و العمل في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، و ذلك بمساندة كل حلفائنا الطبيعيين .

إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء، و تتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية، وحقيقة إن الكفاح سيكون طويلا ولكن النصر محقق.


وفي الأخير ، وتحاشيا للتأويلات الخاطئة و للتدليل على رغبتنا الحقيقة في السلم ، و تحديدا للخسائر البشرية و إراقة الدماء، فقد أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة، إذا كانت هذه السلطات تحدوها النية الطيبة، و تعترف نهائيا للشعوب التي تستعمرها بحقها في تقرير مصيرها بنفسها.

1 - الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية و رسمية، ملغية بذلك كل الأقاويل و القرارات و القوانين التي تجعل من الجزائر أرضا فرنسية رغم التاريخ و الجغرافيا و اللغة و الدين و العادات للشعب الجزائري.

2 - فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أسس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ.

3 - خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع الإجراءات الخاصة و إيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة.

وفي المقابل:
1 - فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية و المحصل عليها بنزاهة، ستحترم و كذلك الأمر بالنسبة للأشخاص و العائلات.
2 - جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم الاختيار بين جنسيتهم الأصلية و يعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين السارية أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالة يعتبرون كجزائريين بما لهم من حقوق و ما عليهم من واجبات.

3 - تحدد الروابط بين فرنسا و الجزائر و تكون موضوع اتفاق بين القوتين الاثنتين على أساس المساواة و الاحترام المتبادل.

أيها الجزائري، إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة، وواجبك هو أن تنضم لإنقاذ بلدنا و العمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي جبهتك، و انتصارها هو انتصارك.

أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقون من مشاعرك المناهضة للإمبريالية، فإننا نقدم للوطن أنفس ما نملك."

فاتح نوفمبر 1954

الأمانة الوطنية.




كرونولوجيا الثورة الجزائرية المباركة
(1954-1962) .


01 نوفمبر 1954
اندلاع الثورة التحريرية الكبرى
03 نوفمبر 1954
ردود الفعل الفرنسية على اندلاع الثورة
05 نوفمبر 1954
استشهاد رمضان بن عبد المالك (أحد مفجري الثورة) قرب مستغانم

18 نوفمبر 1954
استشهاد باجي مختار (أحد مفجري الثورة) قرب مدينة سوق اهراس
23 ديسمبر 1954
بداية العمليات العسكرية
14 جانفي 1955
اعتقال مصطفى بن بوالعيد قائد المنطقة الأولى بتونس
استشهاد ديدوش مراد (قائد المنطقة الثانية و أحد مفجري الثورة) في معركة بوكركر.
23 جانفي 1955
انطلاق عمليتي فيوليت – فيرونيك
25 جانفي 1955
تعيين جاك سوستال حاكما عاما على الجزائر خلفا لروجيه ليونار.
05 فيفري 1955
سقوط الحكومة الفرنسية بعد فشل سياسة منديس فرانس
26 مارس 1955
الحلف الأطلسي يعلن مساندته للحكومة الفرنسية في حربها ضد الجزائر.
01 أفريل 1955
المصادقة على تطبيق قانون حالة الطوارئ لمدة 6 أشهر من طرف الجمعية الوطنية الفرنسية
15 ماي 1955
تدعيم المجهود الحربي الفرنسي بتخصيص 15 مليار فرنك للقضاء على الثورة
16 ماي 1955
مجلس الوزراء الفرنسي يقرر إضافة 40 ألف جندي و يستدعي الإحتياطيين
01 جوان 1955
جاك سوستال يعلن عن إصلاحات
13 جوان 1955
معركة الحميمة الأولى في الولاية الأولى
24 جوان 1955
إلقاء القبض على الأمين دباغين
13 جويلية 1955
ميلاد الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين
20 أوت 1955
بداية الهجوم الشامل بمنطقة الشمال القسنطيني
22 سبتمبر 1955
معركة الجرف الأولى
29 سبتمبر 1955
إنشاء المصالح الإدارية المختصة
01 أكتوبر 1955
وصول كمية من الأسلحة لجيش التحرير الوطني على متن السفينة الأردنية "دينا"
بداية هجوم جيش التحرير في الغرب الجزائري
27 أكتوبر 1955
التحاق بودغان علي (العقيد لطفي) بصفوف جيش التحرير الوطني
30 أكتوبر 1955
استشهاد البشير شيحاني قائد الولاية الأولى
10 ديسمبر 1955
التحاق 180 ألف جندي إضافي بالجيش الفرنسي في الجزائر
07 جانفي 1956
حل جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وذوبانها في جبهة التحرير الوطني
19 جانفي 1956
اغتيال الدكتور بن زرجب بتلمسان
24 فيفري 1956
تأسيس الإتحاد العام للعمال الجزائريين
22 مارس 1956
استشهاد القائد مصطفى بن بوالعيد (أحد مفجري الثورة) قائد الولاية الأولى.
05 أفريل 1956
التحاق مايو (و معه كمية من الأسلحة) بالثورة
16 أفريل 1956
استشهاد سويداني بوجمعة (أحد مفجري الثورة) بالقرب من القليعة
22 أفريل 1956
انضمام أحمد فرنسيس للثورة
فرحات عباس يحل الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري وينظم إلى جبهة التحرير
28 أفريل 1956
تصدي جيش التحرير لعملية التمشيط المسماة "الأمل و البندقية"
06 ماي 1956
معركة جبل بوطالب في الولاية الأولى
19 ماي 1956
إضراب الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين والتحاقهم بالثورة
23 ماي 1956
إلقاء القبض على عيسات إيدير
07 جويلية 1956
معركة الونشريس بالولاية الرابعة
20 أوت 1956
انعقاد مؤتمر الصومام الذي قام بإعادة تنظيم الثورة و خرج بعدة قرارات.
23 سبتمبر 1956
استشهاد زيغود يوسف (أحد مفجري الثورة) بمنطقة سيدس فرغيش
16 أكتوبر 1956
الجيش الفرنسي يحجز باخرة أتوس و هي محملة بـ 70 طن من الذخيرة موجهة لجيش التحرير الوطني
01 نوفمبر 1956
جبهة التحرير الوطني تنشر قرارات مؤتمر الصومام
08 نوفمبر 1956
معركة جبل بوكحيل بالولاية السادسة
09 ديسمبر 1956
معركة النسينسة بالولاية السادسة
26 ديسمبر 1956
معركة أولاد رشاش بالولاية الأولى
01 جانفي 1957
تأسيس إذاعة صوت الجزائر
07 جانفي 1957
بداية معركة الجزائر العاصمة بقيادة الجنرال ماسو
09 جانفي 1957
تأسيس الهلال الأحمر الجزائري
28 جانفي 1957
انطلاق إضراب الثمانية أيام
23 فيفري 1957
إلقاء القبض على العربي بن مهيدي (أحد مفجري الثورة)
03 مارس 1957
استشهاد العربي بن مهيدي تحت التعذيب
20 أفريل 1957
معركة فلاوسن بالولاية الخامسة
28 ماي 1957
استشهاد علي ملاح قائد الولاية السادسة
12 جوان 1957
موافقة البرلمان الفرنسي على تشكيل حكومة بورجيس مونري
19 جويلية 1957
معركة جبل بوزقزة في الولاية الرابعة
06 أوت 1957
صدور مرسوم ماكس لوجان لتقسيم الصحراء
28 أوت 1957
انعقاد أول مؤتمر للمجلس الوطني للثورة الجزائرية بالقاهرة
19 سبتمبر 1957
مصادقة مجلس الوزراء الفرنسي على قانون الإطار الخاص بالجزائر
08 أكتوبر 1957
استشهاد علي عمار (علي لابوانت) و حسيبة بن بوعلي بالقصبة
25 أكتوبر 1957
اجتماع لجنة التنسيق و التنفيذ بتونس
27 ديسمبر 1957
اغتيال عبان رمضان بالمغرب بتهمة التخطيط للقضاء على رفاقه من العسكريين و ذلك بعد خلافات حادة معهم خاصة كريم بلقاسم و بوصوف.
08 جانفي 1958
حل الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين
08 فيفري 1958
قصف ساقية سيدي يوسف
19 فيفري 1958
قرار مجلس الوزراء الفرنسي بإقامة مناطق محرمة على الحدود الجزائرية
15 أفريل 1958
سقوط حكومة فليكس قايار تحت تأثير الثورة
25 أفريل 1958
تنفيذ حكم الإعدام بالمقصلة في الشهيد طالب عبد الرحمان .
27 أفريل 1958
انعقاد مؤتمر طنجة و إعلان تأييده للثورة الجزائرية
13 ماي 1958
انقلاب 13 ماي 1958 في فرنسا وعودة الجنرال شارل دوغول
24 جوان 1958
زيارة شارل دوغول للجزائر
27 أوت 1958
امحمد يزيد يقدم بيانا للأمم المتحدة لفضح سياسة فرنسا في الجزائر
19 سبتمبر 1958
تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية و الإعلان عنها بالقاهرة.
26 سبتمبر 1958
أول تصريح للحكومة المؤقتة تعلن فيه فتح مفاوضات مع فرنسا
02 أكتوبر 1958
إعلان فرنسا عن مشروع قسنطينة الإقتصادي و الإجتماعي لتجفيف منابع الثورة
23 أكتوبر 1958
دوغول يعرض على جبهة التحرير سلم الشجعان
02 ديسمبر 1958
انتخاب شارل دوغول رئيسا للجمهورية الفرنسية، ويطلب صلاحيات واسعة.
08 ديسمبر 1958
برمجة القضية الجزائرية ضمن جدول أعمال الأمم المتحدة
07 مارس 1959
نقل أحمد بن بلة و رفاقه إلى سجن جزيرة إكس
28 مارس 1959
استشهاد العقيدين الحواس و اعميروش
18 أفريل 1959
الشروع في تطبيق مخطط شال
05 ماي 1959
استشهاد العقيد سي محمد بوقرة
22 جويلية 1959
الشروع في تنفيذ عملية المنظار في الولاية الثانية
29 جويلية 1959
استشهاد العقيد سي الطيب الجغلالي قائد الولاية السادسة
01 سبتمبر 1959
مصادقة الجامعة العربية على عدة قرارات لدعم الثورة الجزائرية
04 سبتمبر 1959
جيش التحرير يتصدى لعملية الأحجار الكريمة
16 سبتمبر 1959
شارل دوغول يعترف بحق الجزائريين في تقرير المصير
10 نوفمبر 1959
شارل دوغول يجدد نداءه لوقف إطلاق النار
20 نوفمبر 1959
الحكومة المؤقتة تعين أحمد بن بلة و رفاقه للتفاوض مع فرنسا حول تقرير المصير
10 ديسمبر 1959
اجتماع المجلس الوطني للثورة الجزائرية و تكوين الحكومة المؤقتة الثانية برئاسة فرحات عباس
19 ديسمبر 1959
الإتحاد العام للعمال الجزائريين يرفض نتائج التحقيق الخاصة بظروف وفاة عيسات إيدير
05 جانفي 1960
جريدة لوموند الفرنسية تنشر تقرير الصليب الأحمر حول التعذيب في الجزائر
18 جانفي 1960
المجلس الوطني يوافق على إنشاء قيادة الأركان برئاسة العقيد هواري بومدين
13 فيفري 1960
أول تجربة نووية فرنسية بمنطقة رقان بالصحراء الجزائرية
08 مارس 1960
اجتماع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بتونس
27 مارس 1960
استشهاد العقيد لطفي قائد الولاية الخامسة جنوب مدينة بشار.
30 أفريل 1960
تفجير قنبلة نووية للمرة الثانية بالصحراء
01 ماي 1960
استخدام فرنسا قنابل النابالم جنوب عين الصفراء
14 جوان 1960
دوغول يعلن استعداده لاستقبال وفد عن قادة الثورة بباريس من أجل إيجاد نهاية مشرفة للمعارك.
28 جوان 1960
انطلاق المفاوضات الجزائرية الفرنسية في مولانMELUN
05 سبتمبر 1960
شارل دوغول يعلن في ندوة أن الجزائر جزائرية
27 سبتمبر 1960
زيارة فرحات عباس و بن طوبال للإتحاد السوفياتي و الصين
07 أكتوبر 1960
اعتراف الإتحاد السوفياتي بالحكومة المؤقتة للجزائر
16 نوفمبر 1960
دوغول يعلن أمام مجلس الوزراء الفرنسي عزمه على إجراء استفتاء و تقرير المصير
11 ديسمبر 1960
اندلاع مظاهرات 11 ديسمبر في مناطق عديدة من الجزائر خاصة في المدن الكبرى
20 ديسمبر 1960
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصادق على لائحة الإعتراف بحق الشعب الجزائري في تقرير مصيره.
11 أفريل 1961
دوغول يصرح في ندوة صحفية أنه ليس من مصلحة فرنسا البقاء في الجزائر و يؤكد على أن الجزائر جزائرية
10 ماي 1961
الإنطلاق الفعلي للمفاوضات الجزائرية الفرنسية في إيفيان لكنها فشلت بسبب إصرار الوفد الجزائري على عدم المساس بسيادة و وحدة التراب الوطني.
20 جويلية 1961
استئناف المفاوضات في قصر لوغران LUGRIN
9 أوت 1961
اجتماع المجلس الوطني للثورة الجزائرية و تعيين بن يوسف بن خدة رئيسا للحكومة المؤقتة مكان فرحات عباس الذي اشتدت خلافاته مع القيادة العامة لجيش التحرير
06 ديسمبر 1961
ظهور منظمة الجيش السري (OAS) التي عرفت بالإرهاب و الأعمال الإجرامية على جميع المستويات و كانت تمثل اليمين المتطرف في الجيش الفرنسي الرافض لأي حل مع الجزائريين سوى الحل العسكري الحاسم.من أشهر عملياتها تفجير سيارة مفخخة بميناء الجزائر و قتل63 بريئا و حرق مكتبة جامعة الجزائر مما أدى إلى إتلاف600 ألف عنوان و تفجير المخابر و القاعات
09 جانفي 1962
محمد الصديق بن يحي يقدم مذكرة الحكومة الجزائرية ردا على مذكرة فرنسا
22 فيفري 1962
اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس لدراسة نص اتفاقيات إيفيان في كل جزئياتها, و تم التصويت على مشروع نص الإتفاقيات بالإجماع ما عدا أربعة (4) هم هواري بومدين و قائد أحمد وعلي منجلي و الرائد مختار بوعيزم.
27 فيفري 1962
مظاهرات ورقلة تنديدا بمشروع فصل الصحراء عن الشمال
18 مارس 1962
التوقيع على وثيقة اتفاقية إيفيان من طرف كريم بلقاسم و لوي جوكس، و إعلان بن خدة عبر إذاعة تونس عن وقف إطلاق النار في كافة أنحاء الجزائر بداية من 19 مارس 1962، و قام دوغول قبل ذلك بقليل بإعطاء نفس الأوامر للقوات الفرنسية.
29 مارس 1962
تكليف الهيئة التنفيذية المؤقتة برئاسة عبد الرحمان فارس بتسيير الفترة الإنتقالية و تحضير الإستفتاء
01 أفريل 1962
منظمة الجيش السري تكثف من أعمالها الإرهابية ضد الشعب الجزائري
01 جويلية 1962
استفتاء تقرير المصير
05 جويلية 1962
الإعلان الرسمي عن الإستقلال









  رد مع اقتباس