لا تسأل عن سبب لـ صدي والهروب
فأنت أعلم بما حل بيننا وأعلم بخطاياك والذنوب
لا تسألني أن أرضخ لحبا،،نكرته يوما وتبرأت منه
حتى وإن إعتلاك الندم وملأ محرابك، ورددت إني أتوب
لم يعد قبولي أو رفضي بإرادتي ، فاق الأمر رغبتي
فالممكن الذي كان بيننا،بات اليوم يحيى في المستحيل
وهذا هو صلب المكتوب