الأخت الكريمة نغم
الصديق حينما يغدر فهو ليس بصديق
فالغدر حينما يكون بالدم لا يمكن علاجه
فلو كان به خيراً ما كان غدر من قبل مهما كانت الظروف
الغدر أمر بشع ومن يغدر مره يغدر مرات
ولا أمان له ولا عهد له فكيف نأمن لغادر خائن لمعنى الصداقة
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
حتى لو مرت عشرات السنين فلا رجوع لصداقة لوثها الغدر
الأكيد أن يكون هناك سلام الله تعالى
ولكن أن تعود الصداقة كما كانت فهذا محال بكل تأكيد
موضوع قيم
دمتى بود