الوفاء والاخلاص عمله نادرة وليست منقردة مازال هناك اناس يحتفظون بآدميتهم لكن هم المعذبون والطرف المخدوع دائما ونعم اسامح ولكن لااعطى الامان مره اخرى فمن عرف طريق الغدر والخيانه لاامان له واصبحنا فى عصرنا نحارب انفسنا قبل الاخريين فلكل منا شيطانه يوسوس له بالمعاصى ويظل يجاهد نفسه حتى لايخسر دنيته واخرته وقال رسولنا الكريم سيأتي زمان على أمتي القابض فيهم على دينه كالقابض على الجمر شكرا اختى على موضوعك القيم
|