كآد آن يكون حلمآ
آتآنيَ طيفه بغته فأنتششلني من بينَ آحزآنيَ
ودهآليز ظلمتيَ التي كنت آقبعَ فيها قبل سنين طوآل. . ،
فـ آستوطنَ بي ،، وآعلن سلطته على مملكه وحدتي وخضعت له جميع
جورآحي فـ آمنت آني عشقه الازليَ . . !
فـ بدأت معه آحلى آيآميَ ، ، وآوقدت معه شموع آمنيآتيَ وآحلآمي . .
وآرتويتَ من بحر عشقه حبآ لمَ يسبق لآحد آن سطره في كتب التآريخ َ
وثملتّ من هوآه ،، حتى َ آفقدني صوآبيَ وآمتعته برقه هذيآني !
فـ أيقنت آنه آسطورتيَ الخآلدهَ !