عجبا لقلمك ... فكلما ضاقت به الدروب واصابته الكثير من لعنات الصمت والحزن انطلق بدروبه الخاصه مبتعدا عن دروب ألمنا المعتاده فنرى بكل حرف رغم حزنه مدينه مستقله باحزانها واسرارها عذرا اخى الكريم فدائما لا اجد من حروفى القليله ما ينقذنى من تيه مدنك القاسيه تحيتى لقلم لا استطيع مجاراته
|