عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /04-03-2012, 05:11 PM   #1

mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη

مشرف الشخصيات التاريخية سابقا

 

 رقم العضوية : 30214
 تاريخ التسجيل : Sep 2009
 العمر : 28
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : Ķįŋģ Ǿƒ ΜàŋŝŏũЯą
 المشاركات : 11,732
 الحكمة المفضلة : الثائر بحق هو من يثور ليهدم الفساد ثم يهداء ليبنى الامجاد
 النقاط : mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond reputemīĐŏ ǺĻ ƒâηâη has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 50736
 قوة التقييم : 26

mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى mīĐŏ ǺĻ ƒâηâη

أوسمة العضو

ثاني اكثر المشرفين السابقين مشاركة وسام القراصنه 228 210 196 191 168 157 154 153 

افتراضي هما اليهود لهم اصل ؟

في هذا البحث يمكن التمييز بين عصر موسى واليهود وبين عصر ابراهيم ويعقوب " اسرائيل " وكل هذا مبني على الاكتشافات الحديثة ، عصران منفصلان لا يرتبط الواحد منهما بالآخر ، العرب هم الساميون الاصليون الذين اسسوا اقدم الحضارات السامية في الشرق الادنى ، اما اليهود فقد ظهروا في وقت متأخر ولم يتركوا اية حضارة قديمة خاصة بهم الا واقتبسوا ما فيها حتى انهم اقتبسوا حضارة الكنعانيين ، اهل البلاد الاصليين ثم اخذوا العبرية المقتبسة من الآرامية " العربية الاصل " .

ان اليهود هم الذين كتبوا تاريخهم في بابل العراق حين كانوا في الاسر حسبما املته عليهم اهواؤهم ونزعاتهم الدينية والسياسية ، وبذلك التمييز بين التوراة التي انزلت على النبي موسى في القرن الثالث عشر قبل الميلاد ، وبين التوراة التي كتبها اليهود في الاسر بعد ثمانمائة عام من عهد موسى وبعد الف وخمسمائة عام من عهد ابراهيم الخليل ونسبوها الى موسى وابراهيم الخليل زورا ، وتوصل الخبراء الى ان مواد عديدة في التوراة مأخوذة من شريعة حمورابي والشرائع القديمة الاخرى ، وان اكثر التراتيل والتسابيح الدينية التي وردت في التوراة مقتبسة من الكنعانيين وقد ترجمت فيما بعد من اللغة الكنعانية الفينيقية الى اللغة العبرية وادخلت الى التوراة ، وثبت ان اليهود غرباء دخلاء على فلسطين وان كل ما يملكون من المقومات الثقافية ومن ضمنها لغتهم وكتابهم المقدس مقتبس من الحضارتين الكنعانية والارامية وهما من اصل عربي وان الاسماء الواردة في التوراة سواء كانت اسماء اشخاص او اسماء اماكن قديمة هي من اصل كنعاني اي سامي – عربي ترجع الى ما قبل ظهور اللغة العبرية بزمن بعيد وثبت ان اليهود عاشوا في فلسطين وهم اقلية بين السكان الاصليين وعجز اليهود في اي دور من ادوار التاريخ عن انشاء دولة مدنية زمنية تضم كل فلسطين = اذ علينا ان نبرهن للعالم بالطريقة العلمية ان اليهود ليسوا اصحاب حضارة وان الحضارة الفلسطينية التي نسبوها لانفسهم بما فيها عقيدة التوحيد هي حضارة سامية عربية كنعانية اقتبسوا منها لغتهم وديانتهم في وقت لاحق ، وان كل ما ورد في توراتهم من وعود يمنحهم فلسطين باعتبارهم الشعب المختار وما شابه هذه الاساطير ما هي الا من نسج الخيال ، ومن ترتيب كتبة التوراة بعد عصر موسى بعدة قرون ، وحتى آلههم " يهوه " لم يكن سوى اله القينيين ، والقينيون هم من القبائل العربية التي سكنت ارض مديان وكل الوثائق والمكتشفات الاثرية تدل على ذلك .

اما العصر العبري او العبراني فكان المصطلح هذا في نحو الالف الثانية قبل الميلاد يطلق على طائفة من القبائل العربية في شمال جزيرة العرب في بادية الشام وعلى غيرهم من الاقوام العربية في المنطقة حتى صارت كلمة عبري مرادفة لابن الصحراء او ابن البادية والمعنى لكلمة الابري او الهبري والخيبرو والعبيرو وردت كلها في المصادر المسمارية والفرعونية ولم يكن اي وجود للاسرائيليين والموسويين اليهود فان نعت ابراهيم الخليل بالعبراني كما ورد في التوراة انما اريد به معنى العبريين " الغبيرو " وهم القبائل البدوية العربية ومنها القبائل الارامية العربية التي ينتمي اليها ابراهيم الخليل ، وبهذا المعنى وردت كلمة عبري وعبيرو وخبيرو في الكتابات القديمة التي اكتشفت مؤخرا ، وهي تعود الى ما قبل وجود الاسرائيليين والموسويين واليهود بعده بعدة قرون لذلك يجب التمييز بين هذه العصور – مصطلح عبراني لم يرد في القرآن الكريم مطلقا – وانما ورد ذكر الاسرائيليين وقوم موسى واليهود " الذين هادوا " ويتضح ان عصر ابراهيم الخليل هذا هو عصر عربي قائم بذاته ليست له اية صلة بعصر اليهود – كلمة عبري للدلالة على اليهود فقد استعملها الحاخاميون في وقت متاخر في فلسطين .







  رد مع اقتباس